نجيب محفوظ لبليغ حمدي
نجيب محفوظ لبليغ حمدي
شامتان على خد الثقافة المصرية.. الروائي: نجيب محفوظ :قدرة الفن بأن يكون واحة عذبة.من جواب شكر للموسيقار:بليغ حمدي.على موسيقى فيلم: شوارع من نار

نجيب محفوظ لبليغ حمدي

نجيب محفوظ لبليغ حمدي
نجيب محفوظ لبليغ حمدي

جواب من نجيب محفوظ لبليغ حمدي :
حضرة الأستاذ الموسيقار الكبير بليغ حمدي

إنما يطيب لي ان احييك علي تلك الموسيقي الفذة و الرائعة التي

ألفتها في فيلم شوارع من نار و الذي شرفت بمشاهدته الأسبوع الماضي مع مجموعة من الاصدقاء ،

لست بحاجة الي شهادتي:

فأغانيك و الحانك الذائعة و بالاخص مع السيدة كوكب الشرق
ام كلثوم تقطع بموهبة لا مثيل لها ،

و لكني اردت اتوجه لك بشكر متعلق بهذا العمل علي وجه الخصوص

فقد استطعت ان تعيدني به في دقائق معدودة الي زمن مضي و طواه النسيان،

زمن كنا شهودا من شهوده ، و كان لموسيقاك بنغماتها المحددة

مفعول السحر في استعادته كاملا بما فيه من لحظات كامنة في صميم الوجدان

لتؤكد لنا من جديد قدرة الفن الصادق علي ان يكون واحة عذبة نطمئن إليها في دنيانا المليئة بالشجن

ختاما:
اتوجه اليك بخالص شكري و امتناني و تقبل خالص التحية .
المخلص / نجيب محفوظ

#نونا

بليغ حمدي..ملحن مصري..
الموسيقار:‏بليغ عبد الحميد حمدي مرسي (7 أكتوبر 1931 – 12 سبتمبر 1993)

هو ملحن ومغني وموسيقار مصري، يعتبر أحد أبرز الموسيقيين المصريين والعرب.

قام بتأليف وتلحين العديد من الأغاني الناجحة للعديد من المطربين العرب،

خاصة خلال فترة الستينيات والسبعينيات،

كما وضع الموسيقى التصويرية لمجموعة مهمة من الأفلام والمسرحيات والمسلسلات التليفزيونية والإذاعية.

قام بتلحين أشهر أغاني المغنية وردة الجزائرية والتي تزوج منها لاحقًا.
*‏*****
نجيب محفوظ..كاتب مصري..
الاديب :نجيب محفوظ عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا (11 ديسمبر 1911 – 30 أغسطس 2006)

كاتب مصري. يُعد أول مصري وعربي حائز على جائزة نوبل في الأدب.

كتب نجيب محفوظ منذ الثلاثينات واستمر حتى 2004.

تدور أحداث جميع رواياته في مصر وتظهر فيها سمة متكررة،

هي الحارة التي تعادل العالم. كتب نجيب محفوظ أكثر من ثلاثين رواية

اشتهرت غالبيتها وتم إنتاجها سينمائيًا أو تلفزيونيًا وكانت أول رواياته هي عبث الأقدار (1939)،

أما آخرها، فكانت قشتمر (1988)، كما كتب أكثر من عشرين قصة قصيرة

وكان آخرها أحلام فترة النقاهة (2004). ومن أشهر أعماله: بداية ونهاية (1949)،

والثلاثية (1956–1957)، وأولاد حارتنا (1959)،

والتي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب، واللص والكلاب (1961)،

وثرثرة فوق النيل (1966)، والكرنك (1974)، والحرافيش (1977).

ختامها مسك:

بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، فإن مواضيعاً وجودية تظهر فيه.

محفوظ أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون.

ألبوم الصور:


*‏*****
المصادر: الجزيرة- ويكيبيديا- مواقع تواصل إجتماعي

فيس بوك- ويكيبيديا.

  • fotoartbook
    elitephotoart

    بصفة عامة قبل كل شيء بصورة شاملة من أجل أن مع ذلك مع هذا ما لم من دون بدون منذ ذلك الحين

اترك تعليقاً