رمز السلام عيد الميلاد.برموزه شجرة ﺍﻟﻤﻴﻠﺎﺩ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻧﻮﻳﻞ”ﺳﻨﺘﺎ ﻛﻠﻮﺱ”
رمز السلام عيد الميلاد
ﻋﻴد ﺍﻟﻤﻴﻠﺎﺩ ﺍﻟﻤﺠﻴﺪ ..ﺭﻣﺰ ﺟﻤﻴﻞ ﺣﻠﻤﺖ ﺑﻪ ﺍﻟﺎﻧﺴﺎﻧﻴﻪ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ بعيد .
ﻭﻫﺍﻫﻲ ﺍﻟﺬﻛﺮﻯ ﺍﻟﻤﺠﻴﺪﻩ ﺗﻌﻮﺩ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻧﻂﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﻥ ﻳﺒﻌﺚ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺍﻟﺪفء. ﻭﺍﻟﻂﻤﺄﻧﻴﻨﻪ ..
ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺒﺮﻛﻪ ﻭﺍﻟﺎﺧﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ والمحبه..
ﻋﻴﺪ ﺍﻟﻤﻴﻠﺎﺩ ﺍﻟﻤﺠﻴﺪ ﻫﻮ ﺣﻠﻢ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﻪ ﺑﺎﻟﺴﻠﺎﻡ ﻭشجرة ﺍﻟﻤﻴﻠﺎﺩ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻧﻮﻳﻞ ” ﺳﻨﺘﺎ ﻛﻠﻮﺱ “
ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺍﻟﻮﻗﻮﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺄﺗﻲ ﻟﻴﻠﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﺮﺑﻪ ﺗﺠﺮﻫﺎ ﺍﻟﻐﺰﻟﺎﻥ .
ﻓﻴﺪﺧﻞ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﻣﻦ ﻣﺪﺍﺧﻨﻬﺎ .ﻟﻴﻀﻊ ﻫﺪﺍﻳﺎ ﻟﻠﺎﻃﻔﺎﻝ ﻋﻨﺪ ﺃﺳﺮﺗﻬﻢ .ﻭﻓﻲ ﺣﻮﺍﺭﺑﻬﻢ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺘﺎﺀ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ ﺍﻟﻘﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺜﻠﺞ..
ﺭﻏﻢ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻠﻒ ﺍﻟﺒﻠﺎﺩ ﻭﺍﻟﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺘﺮﻱ ﺍﻟﻨﺎﺱ…
ﻧﻘﻮﻝ : ﺍﻟﻤﻴﻠﺎﺩ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﻪ ﻛﺎﻥ ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﻭﺳﻴﺒﻘﻰ ﻋﻴﺪ ﻣﻴﻠﺎﺩ ﺍﻟﻤﺤﺒﻪ
ﻭﺍﻟﺎﺧﻮﻩ ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺒﺮﻛﻪ ﻭﺍﻟﺴﻠﺎﻡ ﻭﻣﺒﻌﺚ الاطمئنان ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﻭﺍﻟﺨﻠﺎﺹ .
ﻭﻛﻞ ﻋﺎﻡ ﻭﺍﻧﺘﻢ وسورية الحبيبة سدرة الكون بألف ألف خير
من صفحة اخي الغالي المؤرخ والمفكر السوري الكبير الدكتور علي القيّم.. Ali AlKayem
***
ما هو عيد الميلاد عند المسيحيين:
عيد الميلاد او الكريسماس (بالانجليزى: Christmas) فى المسيحيه ذكرى ميلاد المسيح.
بييجى بعد صيام اربعين يوم (صوم الميلاد). فى الغرب ميعاده 25 ديسمبر ،
و فى مصر (الكنيسه القبطيه الارتودكسيه) يوم 29 كياك اللى بيوافق 7 يناير.
بيترافق العيد مع صلوات ومراسم بالخصوص من المسيحيين حول العالم.
***
عيد الميلاد
عيد الميلاد يُعتبر ثاني أهم الأعياد المسيحية الرئيسيه.
يُعتبر عيد الميلاد ثاني أهم الأعياد المسيحية على الإطلاق بعد عيد القيامة،
ويُمثل تذكار ميلاد يسوع المسيح وذلك بدءًا من ليلة 24 ديسمبر ونهار 25 ديسمبر في التقويمين الغريغوري واليولياني
غير أنه وبنتيجة اختلاف التقويمين ثلاثة عشر يومًا يقع العيد لدى الكنائس التي تتبع التقويم اليولياني عشية 6 يناير ونهار 7 يناير.
ورغم أن الكتاب المقدس لا يذكر تاريخ أو موعد ميلاد يسوع فإن آباء الكنيسة قد حددوا ومنذ مجمع نيقية عام 325 الموعد بهذا التاريخ،
كذلك فقد درج التقليد الكنسي على اعتباره في منتصف الليل،
وقد ذكر إنجيل الطفولة ليعقوب المنحول في القرن الثالث الحدث على أنه قد تم في منتصف الليل،
على أن البابا بيوس الحادي عشر في الكنيسة الكاثوليكية قد ثبّت عام 1921م
الحدث على أنه في منتصف الليل رسميًا؛ يذكر أيضًا،
أنه قبل المسيحية كان يوم 25 ديسمبر عيدًا وثنيًا
لتكريم الإله الروماني سول إنفكتوس الذي يرمز للشمس،
ومع عدم التمكن من تحديد موعد دقيق لمولد يسوع حدد آباء الكنيسة عيد سول إنفكتوس كموعد الذكرى،
رمزًا لكون المسيح «شمس العهد الجديد» و«نور العالم». ويعد عيد الميلاد جزءًا وذروة «زمن الميلاد»
الذي تستذكر فيه الكنائس المسيحية الأحداث اللاحقة والسابقة لعيد الميلاد
كبشارة مريم وميلاد يوحنا المعمدان وختان يسوع،
ويتنوّع تاريخ حلول الزمن المذكور بتنوع الثقافات المسيحية
غير أنه ينتهي عادة في 6 يناير بعيد الغطاس، وهو تذكار معمودية يسوع.
******
ألبوم الصور:
******
المراجع والمصادر:
مواقع تواصل إجتماعي