*الفنان المصري: أسامة منصور ..يعرفنا حكاية كل صورة التقطها.أخذت جزء كبير من عمره.بمناسبة .
اليوم العالمي للتصوير
في #اليوم_العالمي_للتصوير وجدت أن كل صورة التقطها اخذت جزء كبير من عمري
أسأل الله أن يتغاضى عن سيئاتي ويضاعف من حسناته ويسامحني عن أي خطأ ارتكبته بسبب التصوير.
تحياتي
#Osama_Mansour
*الفنان المصري: أسامة منصور ..يعرفنا حكاية كل صورة التقطها.أخذت جزء كبير من عمره.بمناسبة اليوم العالمي للتصوير.
معرض الصور:
عدسة:Osama_Mansour
*الفنان المصري: أسامة منصور ..يعرفنا حكاية كل صورة التقطها.أخذت جزء كبير من عمره.
في الـ19 من أغسطس من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للتصوير الفوتوغرافي، مستذكرين اختراع “الداجيروتايب” الذي أوجده الفرنسيان جوزيف نيبسي ولويس داجير عام 1837.
ومكَّن هذا الاختراع من إجراء أول عملية تصوير فوتوغرافي، لتصبح هذه التقنية في أوائل القرن التاسع عشر محط اهتمام عالمي.
وتعبّر الصورة عن أضعاف ما تستطيع الكلمات التعبير عنه، إذ تمتلك القدرة على تجميد اللحظات وتسجيل التعبيرات والمشاعر بشكل هائل، وهذا يتطلب عينَ فنانٍ لتحقيق التوازن والجمال في الصورة.
وعلى مر الزمن، تطور التصوير الفوتوغرافي بشكل ملحوظ،
بدءًا من “الداجيروتايب” الذي كان يلتقط الصور على صفيحة نحاسية مغطاة بالفضة، إلى استخدام الأفلام النيجاتيف.
ثم الكاميرات الرقمية والأجهزة المحمولة التي سهلت عملية التقاط الصور.
والتصوير ليس مجرد عملية عشوائية، بل هو فن يعتمد على الضوء، كما أطلق عليه السير جون هيرشل عام 1839، مستفيدًا من الكلمة اليونانية “Photos” التي تعني الضوء و”Graph” التي تعني الرسم أو الكتابة.
وحتى في عصر الكاميرات الرقمية الحديثة، يحتاج المصور إلى فهم عميق للعدسات، وسرعة الغالق، وحساسية الكاميرا للضوء، واختيار الإعدادات المناسبة لكل حالة تصوير.
المصدر: