عدسة سورية مهاجرة بين القاهرة والمنصورة- تصوير الفنان: عمر داغستاني.
عدسة سورية مهاجرة
*المنتصرة على الحملة الصليبية السابعة بقيادة لويس التاسع الفرنسي.
*تقع مدينة المنصورة :شرق الدلتا وشمال مصر وتطل على الضفة الشرقية لفرع دمياط بنهر النيل وهي عاصمة محافظة الدقهلية.
وقد أنشأها الملك الكامل العادل من الدولة الأيوبية عام 1219م ويطلق عليها «جزيرة الورد»
* لأن بها أكبر حدائق ورد بمصر.وسميت بالمنصورة لنصر شعب مصر في معركة المنصورة على الصليبيين.
*جامعة المنصورة.تأسست سنة 1962 فرعًا لجامعة القاهرة.
*المنشآت الرياضية في مدينة المنصورة:
نادي المنصورة الرياضي.استاد المنصورة الرياضي. والعديد من المنشآت الرياضية.
*القرية الأولمبية (استاد جامعةالمنصورة).
نادي العمال.نادي جزيرة الورد.نادي الحوار.نادي الشرطة.نادي الناصرية الرياضي.نادي النيل.
نادي الصيد. للفروسية والرماية .
*من المعالم الأثرية:
دار ابن لقمان: وتقع بجوار مسجد الموافي وسط مدينة المنصورة.
*مسجد الموافي.مسجد الصالح أيوب (مسجد المحمودية).
@مسجد النجار.مسجد سيدي حاله.
#مسجد سيدي سعد.مسجد الحوار.
$مسجد الشيخ إدريس الحناوي.مسجد الجمعية الشرعية.
%مسجد البياع الحالي.مسجد ريحان.
**من مشاهير المنصورة:ام كلثوم. سعد الدين وهبة.طاهر أبو زيد.محمد المخزومي.فاتن حمامة.
نجيب باشا محفوظ.فاروق الباز.محمد حسنين هيكل.احمد حسن الزيات.حسين الشربيني.
صلاح السقا.نعمان عاشور.كمال الشناوي.يونس شلبي.عادل إمام.ليلى رستم.
محمود مختار.رياض السنباطي.مامون الشناوي .
*مدينة:القاهرة سكانها يزيد عن ربع مليون نسمة.و القاهرة حاليا فيعود إنشاؤها للفتح الإسلامي لمصر على يد عمرو بن العاص عام 641 م وإنشائه مدينة الفسطاط،
*ثم العباسيين لمدينة العسكر، فبناء أحمد بن طولون لمدينة القطائع، ومع دخول الفاطميين مصر .
بدأ القائد جوهر الصقلي في بناء عاصمة الدولة الفاطمية بأمر من الخليفة المعز لدين الله عام 969م، وأطلق عليها«القاهرة».
*ومن أسمائها مدينة الألف مئذنة ومصر المحروسة وقاهرة المعز.
شهدت القاهرة خلال العصر الإسلامي أرقى فنون العمارة التي تمثلت في بناء القلاع والحصون والأسوار والمدارس والمساجد.
*والقاهرة تنقسم إلى 37 حياً، وعمر ها الآن ما يربو على 1044 عام.وتعد مقراً للعديد من المنظمات الإقليمية والعالمية، كمقر جامعة الدول العربية.
ألبوم الصور:
*عدسة سورية مهاجرة بين القاهرة والمنصورة- تصوير الفنان: عمر داغستاني.
المصدر: