يترجل زياد الرحباني فنيا عن صهوة حصانه.نجل فيروز والملحن عاصي الرحباني
يترجل زياد الرحباني فنيا
نجل فيروز زياد الرحباني
يترجل عن صهوة حصان الفن بعد عمر ناهز عن ٧٠ عاما.
زياد بدوره موهبة متفردة ورث جينات الإبداع لكنه صقلها في شخصية فنية مجددة استثنائية ..
هو المتميز في فنه وافكارك ومواقفه ..
هو الحكيم المتبصر….لم يكن يفخر يوما أنه الرحباني الصغير ..
خرج من جلباب ابيه وأمه ليقدم لفيروز أجمل الأغاني التي دعمت وجودها والقها
لتكون أول اغنية غنتها من الحان ابنها زياد وكان عمره17 سنة
1_ سألوني الناس عنك يا حبيبي
2_ عا هدير البوسطة
3_ كيفك انت
4_ عندي ثقة فيك
5_ عودك رنان
6_ قديش كان في ناس
7_ ايه في أمل
8_ الله كبير
9 _ صباح ومسا
10_ سلملي عليه
11_ حببتك تا نسيت النوم
12_ قصة زغيرة
13_ بتذكرك بالخريف
15_ كان غير شكل الزيتون
16_ كبيرة المزحة هاي
17_ تنذكر ما تنعاد
18 _ تلفن عياش
19_ رح نبقى سوا
20_ داق خلقي يا صبي
21_ حبو بعضن تركو بعضن
22_ شو بخاف دق عليك
23_ وحدن بيبقو
24_ ولا كيف
25_ زعلي طول انا وياك
26_ عا موقف دارينا
27_ رفيقي صبحي الجيز
زياد ..كان معتزا بذاته المستقلة.
.ناقدا لاذعا لواقع الفن والسياسة في بلده لبنان والعالم العربي ..
صاحب مواقف وقضية..
آخر مرة التقينا والجمهور التونسي منذ سنوات في مهرجان الحمامات الدولي..
تعرفنا فيها على قامة مبدعة…مؤسسة فنية متنقلة…مفكر استثنائي..رحمه الله رحمة واسعة ..صبرا جميلا للمنارة فيروز…
موجع رحيلك #زيادالرحباني
******
خسارة موجعة لفيروز.. وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني
سكاي نيوز عربية – أبوظبي
زياد الرحباني.. وداعا
توفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني، السبت، عن عمر ناهز 69 عاماً، ليودع العالم فنانا ترك بصمة كبيرة في المشهد الفني اللبناني والعربي.
كان زياد الرحباني كاتبا وملحنا وموسيقيا ومسرحيا عاشقا للفن.
أضحك الجمهور كثيرا بنقد ساخر، لكنه حاكى به الواقع اللبناني المرير من الانقسامات الطائفية والعصبيات والتقاليد.
ولم ينج من انتقاداته، لا سيما في سنوات تألقه الأولى، فن والديه التقليدي والفولكلوري.
وفي السنوات الأخيرة، عانى زياد الرحباني من تدهور صحي أثر على نشاطه الفني.
وكان زياد الرحباني معروفًا بجرأته في طرح الأفكار والمفاهيم الفنية الجديدة.
أعماله تتميز بالعمق الفني والفكري، حيث يطرح قضايا مهمة ويعبر عن مشاعر وأفكار معقدة.
زياد الرحباني.. وداعا
من هو زياد الرحباني؟
فنان وملحن ومسرحي وكاتب لبناني اشتهر بموسيقاه الحديثة وتمثيلياته السياسية الناقدة.
تميز أسلوب زياد الرحباني بالسخرية والعمق في معالجة الموضوع، كما أنه يعتبر صاحب مدرسة في الموسيقى العربية والمسرح العربي المعاصر.
ولد زياد في 1 يناير 1956. أمه هي نهاد حداد المغنية ذات الشهرة العالمية والمعروفة بفيروز.
ووالده هو عاصي الرحباني أحد الأخوين رحباني الرواد في الموسيقى والمسرح اللبناني.
في العام 1973 قدم زياد رحباني، الذي كان في عمر 17 سنة، أول لحن لوالدته فيروز حينما كان والده عاصي في المستشفى، وكان ذلك لأغنية “سألوني الناس” الشهيرة والتي لاقت نجاحا كبيرا.
لاحقا،، قدم زياد أعمالا غنائية لفيروز وهي: أنا عندي حنين، البوسطة، عندي ثقة فيك، بعتلك، ضاق خلقي، سلملي عليه، حبو بعضن، يا جبل الشيخ وغيرها.
أول ظهور لزياد على المسرح كان في مسرحية “المحطة” حيث لعب دور الشرطي فيما ظهر أيضا في مسرحية “ميس الريم” وأدى دور الشرطي أيضا.
قام الرحباني بكتابة أولى مسرحياته “سهرية” ثم كتب مسرحيات أخرى مثل “فيلم أميركي طويل”، “شي فاشل”، “بالنسبة لبكرا شو” وغيرها.
تزوج زياد من السيدة دلال كرم لكنه انفصل عنها لاحقا، ثم ارتب بالفنانة اللبنانية كارمن لبس لمدة 15 عاما، قبل أن ينفصلا لاحقا.
ردود فعل حكومية:
نعاه الرئيس اللبناني جوزيف عون في تدوينة على منصة إكس قائلا “زياد الرحباني لم يكن مجرد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة، وأكثر.. كان ضميرا حيا، وصوتا متمردا على الظلم، ومرآة صادقة”.
وكتب رئيس الوزراء نواف سلام “بغياب زياد الرحباني، يفقد لبنان فنانا مبدعا استثنائيا وصوتا حرا ظل وفيا لقيم العدالة والكرامة.
زياد جسد التزاما عميقا بقضايا الإنسان والوطن”.
وأضاف “من على خشبة المسرح، وفي الموسيقى والكلمة، قال زياد ما لم يجرؤ كثيرون على قوله، ولامس آمال اللبنانيين وآلامهم على مدى عقود”.
كما رثاه وزير الثقافة غسان سلامة قائلا “كنا نخاف من هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة.
وتحولت الخطط لمداواته في لبنان أو في الخارج إلى مجرد أفكار بالية لأن زياد لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها.
رحم الله رحبانيا مبدعا سنبكيه بينما نردد أغنيات له لن تموت”.
*********
معرض الصور:
*************************
المراجع والمصادر:
مواقع إجتماعية- فيس بوك