دورة القوة ينتهي تحكيمها.وجائزة هيبا تنشر أعمالاً مُلهِمة من مسابقات “إنستغرام”

دورة القوة ينتهي تحكيمها

حمدان بن محمد للتصوير تنشر أعمالاً مُلهِمة

من مسابقات “إنستغرام” وتُعلن انتهاء التحكيم لدورة “القوة”

7 مُحكِّمين دوليين بارزين قاموا بتقييم أكثر من 87 ألف صورة من 50 ألف مصور

هيبا تشُيد بالوعي القانوني

المتزايد بين مجتمعات المصورين

  • بن ثالث: هيبا تصنع “الفوز الأول” لأكثر من 20 مصوراً سنوياً .. واعتبارها “مرجعية فوتوغرافية” يُسعدنا
  • بن ثالث: هيبا مصنع مُعتمد لذوي الإبداع البصري ومنصة معنية بالتثقيف الحداثي لفنون التصوير
  • بن ثالث: سعداء برفع درجة الوعي القانوني للمصورين بحقوق الملكية الفكرية وتقلّص المشاركات المنقوصة
  • عضو لجنة التحكيم، عايدة مولونه: التعاون مع هيبا شرفٌ عظيم، إنها منصة تسمع أصوات المصورين من جميع أنحاء العالم
  • عضو لجنة التحكيم، أرماند سارلانج: سعيدٌ جداً بالتجربة، هيبا منصة فاعلة تحتفي بالتصوير بأشكاله الأكثر إلهاماً وتنوّعاً

10 سبتمبر 2025

نَشَرتَ الأمانة العامة لجائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي،

صوراً مُلهِمة مُنتقاة من الأعمال الفائزة بمسابقات إنستغرام المطروحة خلال العام الحالي 2025، وهي مسابقات “بيئي”،

“بصمة إنسان”، “الأطفال”.  وكعادتها، تلقّت الجائزة آلاف المشاركات من مجتمعات المصورين الهواة والمحترفين

وتم اختيار الفائزين من القوائم القصيرة لكل مسابقة.

كما أعلن

 سعادة الأمين العام للجائزة، علي خليفة بن ثالث

عن انتهاء أعمال التحكيم للدورة الرابعة عشرة “القوة” والتي بدأت في الأول من يوليو الماضي،

حيث تم استلام النتائج الرسمية من لجنة التحكيم الخاصة بهذه الدورة، وأضاف: نعتمد في هيبا مبدأ الحفاظ على الخصوصية وتطبيق منهجية الفرص العادلة،

لذا نؤجل الكشف عن هوية المُحكِّمين حتى الانتهاء الكامل من أعمال التحكيم. قاموا بتقييم أكثر من 87 ألف صورة

قدَّمها أكثر من 50 ألف مصور، والكل بانتظار موعد الإعلان عن الفائزين في نوفمبر القادم بإذن الله.

الأعمال المُنتقاة .. رسائل صارخة لصالح إنسانية الكوكب

 قائمة الأعمال المُلهِمة المُنتقاة من مسابقات إنستغرام عَرَضَت صوراً مُتقنة متفوّقة التكوين والأثر،

منها العمل الفائز بمسابقة “بيئي”

للمصور البحريني “زكريا عمران” @zakariya_omran

بعنوان “العمى البلاستيكي”

نشاهد فيها طائر النورس فاقداً للرؤية بسبب كيسٍ بلاستيكي ملفوف حول رأسه ! كرمزٍ صارخ للإهمال البشري الذي يُجسّد النتائج الكارثية للتلوث البلاستيكي.

من مسابقة “بصمة إنسان” نشاهد عملاً مؤثراً بعنوان “اليد التي لا تفارقها”

بعدسة المصور الجزائري

“أكرم مناري” @akrammenari

 الذي قام بالتقاط صورة لجدِّه الراحل خلال اعتناءه بزوجته خلال جائحة كورونا، حاملاً محلولاً وريدياً بمحبةٍ غامرة وعزيمةٍ لا تلين.

المصور السعودي

“فواز الشريف”  @fwz_photos1

كان حاضراً في مسابقة “الأطفال” بعملٍ

بعنوان “كل مشاعر العالم”

يروي قصةً حدثت في مستشفى سوكا الفاتح للأطفال في بوركينا فاسو، نشاهد هذا الطفل يبكي متشبثاً بحضن أمه قبل موعد عمليته الجراحية،

خلال حديثها مع الفريق الطبي المسؤول عن العملية.

وقد حصل جميع الفائزين في مسابقات إنستغرام على الميدالية التقديرية الخاصة بالجائزة

وقد نُشرت صورهم وأسماؤهم على الحساب الرسمي للجائزة على انستغرام HIPAae.

علي خليفة بن ثالث:

سعداء بنجاحنا في رفع درجة الوعي القانوني للمصورين بحقوق الملكية الفكرية وتقلّص المشاركات المنقوصة

وفي تصريحٍ له قال

سعادة الأمين العام للجائزة، علي خليفة بن ثالث:

نوعية النتائج التي تم استلامها من لجنة التحكيم أسعدتنا من

حيث تقلّص عدد المشاركات المنقوصة والمرفوضة لأسباب قوانين الملكية الفكرية،

وهذا يعكس استجابة مرضية من مجتمعات المصورين لتوصياتنا المستمرة ويُجسّد ارتفاع درجة الوعي القانوني لديهم.

وأضاف سعادته:

فخورين بمستوى أعضاء لجنة التحكيم التي أنهت أعمالها بنجاح، المُحكِّمون يأتون من مدارس فوتوغرافية متنوعة وخبراتٍ طويلة في مجالاتٍ مختلفة،

مجلس أمناء الجائزة يعمل دوماً على انتقاء الخبرات المتناغمة مع طبيعة المحاور المطروحة،

مع التأكيد على عامل الممارسة المستمرة، لضمان الشمولية المعرفية والمهارية، وتنوّع معايير التقييم والقياس.

وختم تصريحه بقوله:

نتشارك مع الجمهور مجموعة من الصور الفائزة المميزة والمُلهِمة،

والتي تعكس قوة الأثر والمعنى للفنون البصرية وقدرتها على استثارة التفاعل الإنساني وتعزيز الاهتمام الدولي بالقضايا الكبرى.

لقد صنعت هيبا عدداً متزايداً بلغ حوالي 20 مصوراً سنوياً، من المبدعين الذين تذوقوا طعم الفوز للمرة الأولى،

والذين يعتبرونها مصنعاً إبداعياً متكاملاً ومرجعية موثوقة لمسيرتهم المستقبلية.

نحن في هيبا نعمل منذ التأسيس على أن نكون منصة تثقيفية معطاءة تُهدي مجتمعات المصورين كل جديد ومفيد في صناعة التصوير.

المصورة والقيِّمة الفنية الإثيوبية، عايدة مولوني،

عبَّرت عن تجربتها قائلة:

لقد كان شرفاً عظيماً لي أن أكون ضمن لجنة تحكيم جائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير الضوئي (HIPA)

في دورتها الرابعة عشرة.

ولأنها تجربتي الأولى مع الجائزة، فقد أُعجبتُ كثيراً بانتشارها حول العالم وبطريقة احتفائها بالتصوير الفوتوغرافي كأداةٍ فعَّالة للتواصل وسرد القصص.

كانت عملية التحكيم دقيقة ومُلهِمة،

مما أتاح لنا فرصة التأمل مليّاً في تنوّع الأعمال المُشاركة.

كانت جودة الأعمال استثنائية،

بدءً من الأعمال المُتقنة وصولاً إلى السرديات المؤثّرة التي تكشف عن مرونة وإبداع المصورين حول العالم.

وأضافت: أكثر ما أُقدِّره في هيبا هو دورها في توفير منصة تُسمع فيها أصوات المصورين من جميع أنحاء العالم.

آمل أن تستمر هذه المؤسسة في إلهام المصورين الشباب والناشئين للمشاركة، ومشاركة رؤاهم،

والإيمان بقدرة التصوير الفوتوغرافي على صياغة الحوار والتفاهم بين الثقافات.

المصور والقيِّم الفني الفرنسيّ، أرماند سارلانج ،

صرَّح بأنه سعيدٌ جداً بمشاركته كعضو لجنة تحكيم لجائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير الضوئي (HIPA)،

واصفاً الجائزة بأنها منصة فاعلة تحتفي بالتصوير بأشكاله الأكثر إلهاماً وتنوّعاً.

وأضاف: كانت عملية التحكيم مليئةً بالتحديات والإلهام،

إذ دفعتني للتواصل مع الرسائل العميقة التي تحملها الأعمال المشاركة،

وقد أعجبني بشكل خاص تنوّع وجهات النظر وقوة السرد القصصي الذي تنقله الصور.

هذه التجربة أعادتني مُجدَّداً لتعريف التصوير الفوتوغرافي كلغةٍ عالمية قادرة على ربط الناس والمشاعر في جميع أنحاء العالم.

نبذة عن أعضاء لجنة التحكيم للدورة الرابعة عشرة:

عايدة مولونه – إثيوبيا:

تُضفي المصورة والقيِّمة الفنية، عايدة مولوني، منظورها الفني المميز على مسابقة التصوير لهذا العام.

وُلدَت في أديس أبابا وتلقّت تدريبها في جامعة هوارد، وزيَّنت أعمالها جدران متحف الفن الحديث ومتحف سميثسونيان،

تواصل رسم ملامح مستقبل التصوير الفوتوغرافي في جميع أنحاء أفريقيا من خلال التعليم والمهرجانات والدعم المنهجي.

عايدة صاحبة رؤية ثاقبة لا تُقيّم الأعمال الفنية فحسب، بل تُعيد صياغة نظرة العالم إلى القارة السمراء.

أرماند سارلانج – فرنسا:

مصور طبيعة وراوي قصص بصرية، مع خبرة تزيد عن 16 عاماً خلف عدسات الكاميرا، مواصلاً إرثاً بدأه والده.

من لقطات جوية حائزة على جوائز إلى مناظر طبيعية مؤثرة، تعكس أعماله شغفاً راسخاً بالعالم الطبيعي

ورسالة لإلهام الحفاظ على البيئة من خلال الجَمَال. الطبيعة لغته، والتصوير هو رابطه الأقوى.

دينيس شميلز – ألمانيا:

من أقصى جليد القارة القطبية الجنوبية إلى أضواء ميدان تايمز الساطعة،يلتقط دينيس شميلز العالم بطرق فريدة.

فنان تصوير وفيديو شهير، يُحوِّل دينيس المناظر الطبيعية النائية إلى أشعار بصرية،

حيث يُحرّك شغفه بالطبيعة وسرد القصص كل لقطة.

نالت أعماله تكريماً عالمياً، وكان آخرها فوزه بجائزة أفضل فيلم سفر في مهرجان كان السينمائي العالمي،

وأضاءت رموزه غير القابلة للاستبدال NFTs ميدان تايمز أمام الجماهير.

فيليب هريبندا – سلوفاكيا:

يهوى تحدي الغازات البركانية والرياح القطبية وعواصف قمم الجبال لينتج صوراً لا تُصدَّق.

يتجلى شغفه بالطبيعة النائية والجامحة في كل صورة، راوياً قصصاً نابضة بالحياة ومؤثرة عن أكثر بقاع الأرض وحشية.

تُنشر أعمال فيليب على شبكات CNN وBBC وNational Geographic وتُعرض عالمياً، وهي تُجسّد الجَمَال الهش لأماكن لن يصل إليها مُعظمنا.

مع كل لقطة، يدعونا إلى رؤية العالم كما يراه هو .. من الحافة الخطرة.

محمد محيسن – هولندا:

المصور الصحفي والحائز على جائزة بوليتزر مرتين، يتمتع بخبرة تزيد عن 20 عاماً

في توثيق قصص الصمود في خضم النزاعات والنزوح حول العالم. مؤسس مؤسسة “اللاجئون اليوميون”،

سَلَّطت عدسته الإنسانية الضوء على أزمات اللاجئين من آسيا إلى أفريقيا،

مُحقّقاً بذلك جائزة تايم لأفضل مصور صحفي وجائزة ناشيونال جيوغرافيك واي فايندر.

تُعرض رحلته المُلهِمة في برنامج “محمد محيسن: البحث عن النور”، المتوفر الآن على ديزني+ وناشيونال جيوغرافيك.

خايمي روخو  – إسبانيا:

يستخدم عدسته لإلهام التغيير. بفضل خبرته في العلوم البيئية، تُسلّط أعمال خايمي الحائزة على جوائز،

بما في ذلك مشروعه “إنقاذ الفراشات الملكية” الذي ظهر على غلاف ناشيونال جيوغرافيك لشهر يناير 2024،

الضوء على الحياة البرية والحفاظ على المناطق البرية. من خلال تصويره، لا يُبرز خايمي جَمَال الطبيعة فحسب، بل يحثّنا على

المصور والقيِّم الفني الفرنسيّ، أرماند سارلانج:

، صرَّح بأنه سعيدٌ جداً بمشاركته كعضو لجنة تحكيم لجائزة حمدان بن محمد الدولية للتصوير الضوئي (HIPA)، واصفاً الجائزة بأنها منصة فاعلة تحتفي بالتصوير بأشكاله الأكثر إلهاماً وتنوّعاً. وأضاف: كانت عملية التحكيم مليئةً بالتحديات والإلهام، إذ دفعتني للتواصل مع الرسائل العميقة التي تحملها الأعمال المشاركة، وقد أعجبني بشكل خاص تنوّع وجهات النظر وقوة السرد القصصي الذي تنقله الصور. هذه التجربة أعادتني مُجدَّداً لتعريف التصوير الفوتوغرافي كلغةٍ عالمية قادرة على ربط الناس والمشاعر في جميع أنحاء العالم.

*********

نبذة عن أعضاء لجنة التحكيم للدورة الرابعة عشرة:

عايدة مولونه – إثيوبيا:

تُضفي المصورة والقيِّمة الفنية، عايدة مولوني، منظورها الفني المميز على مسابقة التصوير لهذا العام. وُلدَت في أديس أبابا وتلقّت تدريبها في جامعة هوارد، وزيَّنت أعمالها جدران متحف الفن الحديث ومتحف سميثسونيان، تواصل رسم ملامح مستقبل التصوير الفوتوغرافي في جميع أنحاء أفريقيا من خلال التعليم والمهرجانات والدعم المنهجي. عايدة صاحبة رؤية ثاقبة لا تُقيّم الأعمال الفنية فحسب، بل تُعيد صياغة نظرة العالم إلى القارة السمراء.

أرماند سارلانج – فرنسا:

مصور طبيعة وراوي قصص بصرية، مع خبرة تزيد عن 16 عاماً خلف عدسات الكاميرا، مواصلاً إرثاً بدأه والده. من لقطات جوية حائزة على جوائز إلى مناظر طبيعية مؤثرة، تعكس أعماله شغفاً راسخاً بالعالم الطبيعي ورسالة لإلهام الحفاظ على البيئة من خلال الجَمَال. الطبيعة لغته، والتصوير هو رابطه الأقوى.

دينيس شميلز – ألمانيا:

من أقصى جليد القارة القطبية الجنوبية إلى أضواء ميدان تايمز الساطعة، يلتقط دينيس شميلز العالم بطرق فريدة. فنان تصوير وفيديو شهير، يُحوِّل دينيس المناظر الطبيعية النائية إلى أشعار بصرية، حيث يُحرّك شغفه بالطبيعة وسرد القصص كل لقطة. نالت أعماله تكريماً عالمياً، وكان آخرها فوزه بجائزة أفضل فيلم سفر في مهرجان كان السينمائي العالمي، وأضاءت رموزه غير القابلة للاستبدال NFTs ميدان تايمز أمام الجماهير.

فيليب هريبندا – سلوفاكيا:

يهوى تحدي الغازات البركانية والرياح القطبية وعواصف قمم الجبال لينتج صوراً لا تُصدَّق. يتجلى شغفه بالطبيعة النائية والجامحة في كل صورة، راوياً قصصاً نابضة بالحياة ومؤثرة عن أكثر بقاع الأرض وحشية. تُنشر أعمال فيليب على شبكات CNN وBBC وNational Geographic وتُعرض عالمياً، وهي تُجسّد الجَمَال الهش لأماكن لن يصل إليها مُعظمنا. مع كل لقطة، يدعونا إلى رؤية العالم كما يراه هو .. من الحافة الخطرة.

محمد محيسن – هولندا:

المصور الصحفي والحائز على جائزة بوليتزر مرتين، يتمتع بخبرة تزيد عن 20 عاماً في توثيق قصص الصمود في خضم النزاعات والنزوح حول العالم. مؤسس مؤسسة “اللاجئون اليوميون”، سَلَّطت عدسته الإنسانية الضوء على أزمات اللاجئين من آسيا إلى أفريقيا، مُحقّقاً بذلك جائزة تايم لأفضل مصور صحفي وجائزة ناشيونال جيوغرافيك واي فايندر. تُعرض رحلته المُلهِمة في برنامج “محمد محيسن: البحث عن النور”، المتوفر الآن على ديزني+ وناشيونال جيوغرافيك.

خايمي روخو – إسبانيا:

يستخدم عدسته لإلهام التغيير. بفضل خبرته في العلوم البيئية، تُسلّط أعمال خايمي الحائزة على جوائز، بما في ذلك مشروعه “إنقاذ الفراشات الملكية” الذي ظهر على غلاف ناشيونال جيوغرافيك لشهر يناير 2024، الضوء على الحياة البرية والحفاظ على المناطق البرية. من خلال تصويره، لا يُبرز خايمي جَمَال الطبيعة فحسب، بل يحثّنا على حمايتها.

أوسكار ج. باروسو – إسبانيا؛

من ساحل الأندلس المشمس إلى صخب حلبات سباقات موتو جي بي والفورمولا 1، قدَّم أوسكار جوهر الرياضة والقصص الإنسانية لأكثر من عقد. مؤسس وكالة AFP7 ودار نشر دانتو، تغطي أعماله الصحفية التصويرية الحائزة على جوائز رياضات النخبة والمشاريع الاجتماعية ورواية قصص مؤثرة عن الجائحة. يُبرز كتابه الأخير، “التصوير الفوتوغرافي الرياضي” (2025)، منظوره الفريد في التصوير الرياضي، بينما يُسلّط كتابه المؤثر “كوفيد-19: أكثر من الحدود” الضوء على أبطال هذه الأزمة. أوسكار، وهو قاضٍ ومعلم مخضرم، يُضيف دوماً خبرةً واسعةً إلى فريق عمله.

*********

معرض الصور:

*******

***********************

المراجع والمصادر:

مواقع إجتماعية- فيس بوك

fotoartbook

elitephotoart

اترك تعليقاً