التصوير الضوئي حجر في مقلاع الفن التشكيلي.- بقلم:فريد ظفور.
التصوير الضوئي حجر بالتشكيلي
*التصوير الضوئي حجر في مقلاع الفن التشكيلي:
** بانوراما فن التصوير الضوئي في سوريا.
مدخل وتعاريف :
– المصور
– الصورة
– فن التصوير
– الصورة الفنية:
* تآذر ذلك الضرب من التأثير الفني في الشكل والمضمون مع تأثير آخر
في نشأة الفن الضوئي في كنف الفن التشكيلي والفنون الأخرى من حيث اللون وتدرجاته
والشكل والأحجام والتراكيب والإيقاع والتناغم والتضاد اللوني
والتكوين والتناسق والمنظور والتوازن والنسب والتعبير والتأثير.
*باديء ذي بدء..لنتساءل معا من هو المصور:
إنه الجندي المجهول، المتبرع العالمي لزمرة : دموحياتيه ( دموية – حياتية ) و الذي ينقل الخيالي والواقعي من حياتنا العامة والخاصة إلى لوحات فنية مسجلة على شريط الطبقة الحساسة بواسطة عدسة الكاميرا، ليرصد ويسجل الزمان والمكان بالصورة الحية.
* ولكن ما هي الصورة :
إنها اللغة المعبرة عما تعجز عنه الكلمات ، فهي تختزل كل قواميس لغات الدنيا ، مفرداتها السلم الضوئي بتدرجاته الرمادية واللونية .وهي لغة تحمل جواز سفر الى بقاع العالم، ومعها تأشيرة دخول وخروج لكل البيوت و البلدان والكون .. *فهي بحق لغة عالمة شديدة ، التأثير و التأثر ،بسيطة الأسلوب والإقناع بطرحها للحقيقة التي لا إلتباس بعدها ،
*إن التصوير والموسيقا توأمان في العالمية.
* وندلف للقول بأن:
* فن التصوير الضوئي :
* هو الفن الثامن، وهو الزمكان : وهو اللغة العالمية ،وهو العملة النقدية الأكثر سيولة وتداولا في بنك الحياة العصرية وفي الصحافة و الفن والعلم. وهو فن العصر الرقمي.
**التصوير لم يكن إلا فرخة عن بيضة الفن التشكيلي.
*الظاهرة الضوئية ، وفترة التأسيس :
التطور سنة من سنن الحياة، وظروف الحياة العربية الحديثة مواتية للتجديد، ولتدعيم الحداثة فيها.
وإن الظاهرة الضوئية استفادت من شتى تجارب الحياة الناهضة المكافحة ، الطامحة إلى الخلود، والعاملة للمجد والسؤدود وقد أنس الرعيل الأول بمظاهر التأسيس الحديثة ،
فتشجعوا على التصوير وصاروا يقدمون نتاجهم وصورهم الى الجمهور، ورغم ذلك ظل النتاج الضوئي شحيحاً
وكان حكراً على صور الكرت بوستال وتصوير البورترية (الوجوه) . و برع أفذاذ في المهنه كما آزاد ويوسف كارش الارمنيين وغيرهم.
*ما هي الصورة الفنية :
الصورة الفنية شكلا من اشكال التملك الجمالي للواقع، مطبوعة بطبع المصور. وبرؤيته لما يحيط به في المجتمع. وهي تجسد تجربة المصور ورؤاه.
*وتعمق إحساسه بالأشياء وتساعده لتمثيل موضوعه تمثلاً حياً ليتواصل مع العالم الخارجي ويلتصق به ،
ليستنبط من الانماط المعاشية معناها.ومن ظواهر الحياة ما هو ضروري.
*والصورة الفنيه تجسد المفهوم .وتشخص المعنوي ، وهي مدخلاً للمشاهد للدخول إلى عالم الفنان الضوئي والإحساس بتجربته والتواصل مع عالمه الخاص.
* والصورة الضوئية الفنيه تصهر في بوتقتها الشكل النهائي لعناصر متعددة:
ذاتيه وموضوعيه ،خاصة وعامه، واقعيه وخياليه ، كيفية وكمية ، قبيحة وجميله ، سيئة وجيده.
*والصورة ما هي إلا الأتوستراد الذي يعبر عليه الناقد الفني للولوج في جوهر العمل الفني وجمالياته وسبر أغواره الباطنية والظاهرية .
* وأما مكونات الصورة الضوئيه فهي :
الواقع والخيال ،الحياة ،العاطفة، الفكر،الشعور ، اللاشعور ، الطبقة الحساسة ، الضوء. التدرجات الرمادية ، الألوان.
* وأما الرؤيا الفنيه :
فهي تجربة مع المستقبل من خلال : الواقع ، لأن الصورة الفنيه اساس تكوينها إنعكاس فني لحركة الواقع الاجتماعي والسياسي والفكري.
* بدايات التصوير الضوئي في سوريا :
– منذ إمتطى التصوير صهوة حصانه الفني على يد ساسة خيل ضوئية أفذاذ ، حملوا الكاميرا يوم كانت تعتبر مومس،
ورفعوا راية التصوير فوق القمم الفنية خفاقة شامخة ، وكانوا منارة هداية للهواة ،
فمنهم من نقل هذا الفن مستوردا عن طريق الإحتكاك مع الغرب ،
أو تعرف عليه من خلال بعض الكتب والكراسات الأجنبية والعربية النادرة ،
ولعل للأستاذ اللواء المصري: عبد الفتاح رياض .
اليد البيضاء بنشر هذا الفن. عبر مجموعة كتب ألفها بالعربية لتغطي الساحة الثقافية العربية منذ ستينات القرن الماضي.
وكذلك كتاب الدكتور :محمد نبهان سويلم .
لا سيما (التصوير والحياة ) الذي قدمته سلسلة عالم المعرفة الكويتية.
وأيضا كتاب الدكتور: إحسان مارديني وكتب للسادة والاساتذة : د.عبد المحسن صالح – السيد محمد السيد – سامي زكريا محمد – صلاح القاضي. د.شعبان عبد العزيز خليفة – د. نبيل يوسف خطار -د.أحمد الحضري -د. سيد علي.إبراهيم إمام.محمد محمود شلبي.محمود علم الدين.
وكان لظهور مجلة فن التصوير اللبنانية بإشراف : زهير سعادة . ورئاسة التحرير: صالح الرفاعي.- مالك حلاوي – جورج سمرجيان – محمود سلوم – هاري قوندقجيان …
أثر كبير في تطوير و دفع عجلة الفن الضوئي ، فكانت آنزیم تفاعل ضوئي.شهدته الساحة الفنية بسوريا ، وماثلها في ذلك ولادة نادي فن التصوير الضوئي في دمشق ليتناغم ويتواتر بالعزف بالمفردات الفنية الضوئية و المتصل مع شقيقته مجلة فن التصوير البيروتية.
*وقد تميز من أعضاء النادي جمع غفير وحشد كثير ، كانوا أئمة هدى ضوئية. ومصاببح دجى فنية ونجوم هداية تقنية ،وأعلاماً للفن الضوئي وسفراء لبلدانهم.
*فحسروا للعلم عن ساعد الاجتهاد ، وشمروا عن ساق الكد والجد.
* فخاضوا عباب العلوم الفوتوغرافيه وغاصوا على أسرارها ،
و احصوا مدارسها .ومحصوا حقائقها.
* فلم يألوا في تدوين وإعطاء الفنون الضوئية جهدا . ولم يدخروا في جمع اللقطات أشتات المعارف وسعاً .
* البداية كانت متواضعة وفردية عرفت عن طريق أعمال بعض الرواد أمثال الدكاترة ( أمين الشريف – رفيق السيوفي – وجيه السمان) والأساتذة: شفيق الامام – سامي النعماني – روبير ملكي – خالد معاذ.عماد الدين التكريتي).
*عصرنا عصر الصورة:
وبينما کان فن التصوير يزيد من عمق تحالفه مع الفن التشكيلي کان نادي فن التصوير
القوى الرئيسية صاحبة الخطاب الفنيي يلقي بكل قوته في المعسكر الثقافي السوري.
* ولم تتغير هذه بشكل رئيسي الا بعد التطور التقني والفني لأدوات ومعدات التصوير،
عندما أصبح عصرنا عصر الصورة، وبدأ ميزان التحالفات الفنية ينحاز إلى الضفة الأخرى،
حتى تربع فن التصوير الضوئي على عرش الفنون كفن ثامن يكسب عصا السبق في المحافل والمعارض الدولية.
* وأصبح محوراه البيانات الزمان و المكان يرسمان خطة البياني الزمكان وأصبح التصوير داخل نطاق الإستقطاب،
والحرب الفنية الباردة بينه وبين ربيبه الفن التشكيلي،
وأسدل الستار على حربهما الباردة وتحول الكثير من الفنانين التشكيليين الى صف وخندق التصوير الضوئي .
ربما لوجود تقنيات وأدوات أسرع وأسهل لإنضاج طبخة الفن الضوئي في قدر الفنون العالمية .
* وهنا نلفت الإنتباه لبعض المساهمين في خدمة هذا الفن بسوريا أمثال:
أحمد أنيس ، أحمد شحادة، أحمد المصري، أحمد عزام، ابراهيم طوبا ،
أكرم غطريف،أحمد السيد، أسامة السعدي،
أسامة الزعبي، أسامة حمزة ،أنور أندروس، أيمن رحال،
أيمن سيمحي، أديب قداح، أروى شيحه، أنس إسماعيل، أنيس شبلي ، أيوب سعدية ،
إلياس طعمة ، إباد المصري ،الطاهر الجميعي،ابتسام ظفور،آزاد الأرمني.
باسيل خنوف ،حسان أبوعسلي، بسام أبو عياشي ، بسام جاویش،
بسام بحيره، بسام علي ، بشار العظمة، بسمة تللو ،بدر ظفور،بطرس خازم،
حسن الأشقر ،حسن م يوسف، حسان الخوص،حسان أبو عياش،حسني الحريري،جلال زهدي ، جمال درويش ،
جمال بوستان ، خير مهنا،خيري عبد ربه،خلدون الأزهري،خالد معاذ،خليل الحصوة،
خزيمة علواني،جورج لطفي خوري،جورج فرسيس ، جورج عشي،جورج عبيد ، رياض أبو عسلي،
رياض خزام، رياض إبراهيم ،رأفت خضر ،روبير ملكي ، زين شاشاني،زهير عبودي،
زکی سلام، سامر صيداوی، سامر قزح، سمير حبوب ، سمير اندروه ،
سلوى فرحه، سلیم صبري، سليمان المصرى ، سعد فنصة ، سمير حاج حسين ،سهيل حلبي ، شفيق امام ،
صباح قباني ، طلال حناوي،طريف اليافي ، صخر فرزات، صبحي الضللي ، صلاح ماردينى .
* فهد البلدي ، فهد المرشد ، فصيح کیسو ، فاروق قندقجي،فيصل الست ،فواز الجابر، فاهي شاهينيان،
فريد ظفور، قتيبة الشهابي،لمياء قصاب حسن، كمال محيش ، كربيس بغدديان، غياث خربطلي،
لطفي لطفي،غسان عثمان، غسان الأحمد ، غيث العبد الله، عز الدين النابلس، عبد القادر الطويل ،
عبد الله المرستاني ، عبد الرحمن صمودي ، عبد المعين عبدو ،عبد السلام عبد السلام، عبد الله اليوسف ، عبد الكريم الأنصاري،
عبد الرزاق قشلان ،عبد الفتاح أبو سعده، عدنان المصري ، عدنان خزام،علي شلاش،علي أبو عسلي ،
علي الرضا النحوي ، عصام مراد، عصام حموي، عمر البحره ، عمر الحصوة، عمر الشامي ، علي عبد الكريم القاسم ، علي السليمان ،عماد كرباج ،
عبد القادر القاعي ،عبد الهادي دراجي، عمار حسن ، محمد طه – محمد صبحي كديمي ، محمد علي برازي،
محمد شيشاني، محمد عاطف الجاويش، محمد شاهين، محمد وليد عوض، محمد الرومي، مروان مسلماني، مازن السادات، منذر لباد،
منذر خير بك ، محمود العشا، موفق هدلو ، موفق الحموي،ماجد أيوب،محمد جلال شيخو ،مأمون الحمصي،
مأمون السيد عيسى، ماجد أيوب،مفیده مرستاني ، ميادة محسن ، منير البكر ، مصطفى مغمومة ، مصطفى رؤوف،
مصطفى طلاس، مناف طلاس ، محمد أبوسعده، ناصر سلامه عبيد، نضال الأشقر ،نورس اشرف،
ناصر ابراهيم ، ناصر الرباط ،ناصر جعفري ،نزار كمال الدين، ناجي عبيد ، نذير إسماعيل ، نزار غازي،
نعمان عيدموني ، ناثرحسني، نديم حسني ،ناصر جعفري، ناصر ريشة،هيثم كواكبي ، هاني شموط ، هشام شربتجي ، هشام طنطا، هشام قطب ،
هيثم عطا الله، هيثم شرفلي.هشام زعويط، وانيس كمنليان ، وضاح الدقر، وليد معطي ، وليد علي ، وليد الآغا، ياسر السيد عيسى، ياسين بريز ..
وغيرهم الكثير..
** ونقدم في هذه العجالة نبذة :عن بعض المبرز ين والمساهمين في مجال فن التصوير الضوئي في سورية:
*رشيد زهدي : شيخ من شيوخ التصوير منذ من العثمانيين ، من أوائل من حملوا الكاميرا بدمشق – مصور سينمائي وفوتوغرافي.
*د.صباح قباني : مواليد دمشق ١٩٢٨م، حفيد أبو خليل القباني وشقيق الشاعر العربي الكبير: نزار فناني، وأول من اصبح مديرا للتلفزيون السوري عام ١٩٦٠م وعمل مديراً للفنون عام ١٩٥٩م ، التحق بمدرسة مشاهير المصورين،عمل بالسلك الدبلوماسي كسفير لسورية، شارك في بعض المعارض الفردية والجماعية .
* د. مروان مسلمانی :
عملاق التصوير بسوريا، مصور رائد،عمل كرئيس للنادي،
و نقيب للمصورين الضوئيين في سوریا ،
من مواليد دمشق ١٩٣٥م. و صاحب باع طويل في العمل الفوتوغرافي والأثري،
أمضى قرابة نصف قرن من العمل في خدمة الآثار والمتاحف والتصوير،
سجل بعدسته البديعة مكامن ومواطن الجمال والسحر في سوريا، وقد واكب المدارس والاتجاهات الفنية والتقنية وأجادها وأبدع فيها ،
حائز على عدة أوسمة وجوائز من الأمم المتحدة وألمانيا وفرنسها وسوريا.وكذلك منح دكتوراه فخريه من فرنسا.
* كما منحه الرئيس حافظ الأسد وسام الإستحقاق من الدرجة الثالثة.
فقد نذر وقدم حياته قرباناً على مذبح الآثار والمتاحف ،فقد رصدت عدسته ونسخت كل معالم سوريا الأثرية.
* حتى غدا سفير سورية للتصوير في كل المؤتمرات والمعارض والمحافل الدولية وخاصة بفنون العمارة والهندسة والإنشاء والمباني والآثار.
*فلا ننسى ماقدمه بما ينيف عن الـ (٣٥) خمس وثلاثين معرضاً فردياً ( محليا ،وعربياً ودوليا ) .
* ومما لاشك فيه الأثر الفني الذي خلده كتابه عن :البيوت الدمشقية.
الذي استغرق تصويره (٣٢) إثنان وثلاثين عاماً وضم بصفحاته على/ ٤٧٥ / لوحة ،
حيث أنقذت عيناه وعدسته [ ما أتى عليه الجشع الإهمال والجهل في البيت الدمشقي].
* وهكذا بقيت صوره عن البيوت الدمشقية و الحلبية.وثيقة تاريخية وجمالية ومعماريةوفنية فريدة من نوعها بالعالم.
**جورج لطفي الخوري:
مواليد دمشق عام ١٩٣٩م.، مدير التصوير السينمائي بالمؤسسة العامة للسينما، أحد المؤسسين للنادي.
*حائز على عده جوائزر وعلى شهادات تقدير من اليونيسكو ، أقام عدة معارض محلية وعربية ودولية.
**طارق الشريف :
مواليد دمشق عام ١٩٣٥م.مصور وفنان تشكيلي وناقد فني ، من المؤسسين للنادي ،عمل کأمين سر له ،
رئيس تحرير مجلة الحياة التشكيلية ومدير مديرية الفنون الجميلة بوزارة الثقافية، بدايته الفنية عام ١٩٦٥م، اشترك بعدة معارض فردية وجماعيه .
** أحمد أنيس :
من مواليد ١٩٤١م، مخندس ميكانيك،من المانيا.عالم ١٩٦٦م ، عضو جمعية أصدقاء دمشق، عضو النادي ،
أحد المصورين المجلين الذين اثبتوا جدارتهم بالأعوام الأخيرة ، حيث نقلت عدسته رؤيته الفنيه للطبيعة والهندسة ،
شارك بعدة معارض فردية وجماعية، وحصل على عدة جوائز.
**فاهي شاهنيان :
مواليد دمشق ١٩٥٦م ، غزير الإنتاج ، شارك بعدة معارض فردية وجماعيه بالقطر وفي أرمينيا السوفيتية ، عمل ضمن مختبره الخاص بتحميض وطباعة افلام السلايد ، حائز على عدة جوائز .
**جورج عشي :
مواليد طرطوس ١٩٤٠م ، من مؤسسي النادي، عمل أمين سر ورئيس للنادي ،مصور وناقد صحفي وفني وشاعر غنائي،
له عده معارض فردية وجماعيه على المستوى المحلي والعربي والدولي ، حائر على عدة جوائز وشهادات تقدير محليه ودوليه .
**سعد فنصة :
كاتب وفنان ضوئي سوري من مواليد 1965م عمل مدرساً للتصوير في معهد الآثار والمتاحف ومديرا لقسم التصوير والأرشيف الوثائقي لمدة تقارب ثلاثين عاما ويحفل تاريخه بالمعارض الدولية والجوائز في فن التصوير الفوتوغرافي، يضاف لذاك بأنه باحث وكاتب في قضايا الآثار السورية.
* نزار غازي :
مواليد دمشق عام ١٩٤٨م، مخرج ومصور لرسوم الأطفال المتحركة ، أقام عدة معاه من فردية وجماعية بسوريا و في دول العالم ، له عدة أفلام دعائية ووثائقية وسينمائية.
**فواز الجابر:
مواليد دمشق ١٩٤٨م ، له مختبره الخاص، فنان سريالى ،بدأ بالتصوير عام ١٩٦٩م ، إشترك بمعارض النادي، له معارض خاصة وشارك في بعض معارض وزارة الثقافة.
**جورج فرنسيس:
فنان تشكيلي وضوئي، رئيس النادي سابق ، له عدة معارض فردية وجماعية ، في التصوير والتشكيل.
**عبد الكريم الأنصاري :
فنان ضوئي ، نائب رئيس سابق للنادي، اشترك بعدة معارض فردية وجماعية .
**هشام شر بتجي :
مخرج تلفزيوني ، خريج مصر، فنان ضوئي اشترك بمعارض النادي ، من أشهر برامجة التلفزيونية إخراجاً مسلسل: مرايا ، مع الفنان القدير: ياسر العظمة.
**فيصل الست :
مواليد دمشق عام ١٩٤٥م ، بدأ في التصوير عام ١٩٦٠م شارك في بعض المعارض بالنادي.
**محمد طالو:
مصور تعلم وعلم التصوير ، حمل الكاميرا منذ كانت حملاً معيباً ،
تسلم فرع التصوير و مركز الفنون التطبيقية في المركز الثقافي بدمشق ، ألف بعض الكراسات ،
اشترك بعدة معارض ونال جوائز محلية و دولية .
**عبد الله مرستاني :
كانت بدايته عام ١٩٥٦م ، حقوقی ، مصور مختص في مجال التصوير عن قرب ( الكلوز آب ) ،
يعتبر جسر عبور بين الحداثة والأصالة، مشترك بمعارض محليه ودوليه.
** د. قتيبة الشهابي :
مو اليد دمشق عام ١٩٣٤م ، بدأ اهتمامه بالتصوير عام ١٩٦١م.
عمل دكتور في طب الأسنان بجامعة دمشق، له كتاب عن التصوير الفوتوغرافي ،
شارك في عدة معارض فردية وهما عينه الزاد و قورارة
**ز بن شاشاني :
مدرس لمادة التصوير، ومصور للأطفال، له عدة معارض فردية ومشتركة بالنادي وبوزارة الثقافة.
**جلال زهدي :
مواليد ١٩٣٦م ، ورث المهنه عن والده المصور السينمائي :رشيد زهدي، شارك بمعرض و احد فقط.
**محمود سالم:
مواليد قرية الغزلانية، ريف دمشق عام 1963م.
– فنان تشكيلي ومصور ضوئي ومخرج أفلام وثائقية
يعمل في المجال الصحفي العربي والعالمي المرئي والمقروء .
– عضو اتحاد الفنانين التشكيليين السوريين والعرب.
– عضو اتحاد الفنانين التشكيليين العرب .
– وعضـو وأمين سر بجمعية نادي فن التصوير الضوئي.
– مشارك دائم في معارض وزارة الثقافة ونادي فن التصوير الضوئي في سورية.
– قام بتصوير وإخراج مجموعة من الأفلام الوثائقية التلفزيونية،حول الطفولة،والفن التشكيلي.
**عادل مرعي مهنا :
فنان متعدد المواهب، مصور سينمائي وصحفي قدم العديد من المعارض الفردية وشارك بالمعارض الجماعية،
لدية الكثير من الأفلام السينمائية التجريدية والعلمية ، حائز على براءة إختراع لجهاز طبع ،
مؤلف للعديد من الكتب في التصوير الفوتوغرافي ، مدرس لمادة التصوير،
يمتلك أرشيفاً للتصوير و المصورين السوريين، انتج العديد من المواد الكيمائية.
**أيوب سعدية :
مواليد فلسطين عام ١٩٤٣م. عمل مدرس للتربية الفنيه وكاتب وناقد ومصور للتراث،
عضو اتحاد الكتاب الصحفيين الفلسطينين بدمشق وعضو مجلس إدارة للنادي ،
شارك بعدة معارض لجمعية أصدقاء دمشق، اشترك بعدة معارض محليه وعربيه (ضوئية، وزيتيه) ،
قدم معارض عن دمشق وحمص والرقة. يملك أرشيقاً للصور کاملاً وموثقاً لمدينة دمشق القديمة
ومحافظتي حمص والرقة ، وصورا لأهم المناطق الأثرية والسياحية بالقطر.
**هشام زعويط:
مواليد دمشق عام 1961م. مارس التصوير الضوئي منذ عام 1982م،
وهو عضو في نادي فن التصوير الضوئي في “سورية” 1992م،
وعضو الرابطة العالمية للمصورين المحافظين على البيئة iLCP ،
وعضو اتحاد المصورين العرب UAP.
**جهاد حسن:
من مواليد حلب عام 1967م.هو عضو في نادي التصوير الضوئي بدمشق.
بدأ مسيرته في التصوير عام 1983م. كمصور أستوديو.
من خلال التصوير بالأبيض والأسود والملون. له أكثر من عشرة معارض فردية وشارك في العديد من المعارض الجماعية في سوريا،
وقد حصل على عدة جوائز مهمة. منها جائزة من دولة الإمارات العربية المتحدة.
**محمود جلال العشا:
مواليد عام ١٩٣١م،إشترك بعدة معارض للنادي.
*هذا غيض من فيض .علاوة على إسهامات ومشاركات المصورين الصحفيين السوريين وغيرهم أمثال :
مصورون صحفيون:
*فهد بلدي، فهد مرشد ، عصام حموي ، عصام مراد، طريف اليافي ، وليد معطي ،
هیثم کواکبي،أحمد سعادة ،غسان عزيز،ماهر السهلي، خير مهنا ، كربيس بغدديان ،عبد الرحمن صحمودي.ماجد أسعد.
*غسان عزيز:
مواليد دمشق عام ١٩٥٩م.مصور صحفي،شارك بعدة معارض .
*ماجد أسعد:
مواليد القنيطرة عام ١٩٥٧م.بدأ عام ١٩٧٣م، مصور صحفي بجريدة البعث.
*عبد الرحمن صمودي:
مصور صحفي بجريدة الثورة.
*ماهر السهلي:
مواليد دمشق عام ١٩٥٨م.بدأ العمل عام ١٩٧٧م.في جريدة تشرين،وعام ١٩٨٤م بجريدة البعث.
*عصام مراد:
مواليد حلب عام ١٩٥٠م.بدأ العمل عام ١٩٨٠م بجريدة البعث،شارك بعدة معارض للنادي.
*خير مهنا:
مواليد السويداءعام ١٩٥٠م.بدأ العمل عام ١٩٧١م،رئيس قسم التصوير بجريدة البعث.
وختامها مسك:
*والشيء الذي علينا أن ندركه أن دور التصوير إنتهى كذراع فني للتشكيل وكحجر في مقلاعه.
وهذه المقولة أكدها أعضاء النادي نتيجه معارضهم الخاصة والعامة.
* لأن النهر الفني جرت في روافد مياه بدماء جديدة أعادت تشكل الصورة واللوحة والكادر بأدوات وأساليب جديدة .
* و يخطئ من لا يقرأ خارطة الفن بتمعن وإبصار واستبصار لكي يدرك ماهية الفن الضوئي ومكانته الدولية كلغة عالمية يقرأوها العالم
أجمع بسمفونية ضوئية رمادية متدرجة ومتناغمة الالوان على كونشرتو الفلم الملون .
* ومع تصاعد سخونة المعركة الفنية بين التشكيل و الفونوغراف ، تتصاعد حدة التعليقات والملاحظات من أعضاء النادي للإدارة :
*- تقسيم المعارض الى ثلاثة درجات على طريق النجوم الضوئي :أ-مبتدئين -ب – هواة – ج – محترفين.
*-إقامة معارض متخصصه مثلا : أطفال ، طبيعية ، صحافة ، بورترية ، تشكيل، تقنيات مخبرية .الخ.
*- أن يقوم المشارك بتقويم أعماله ودرا ستها قبل عرضها على اللجان المختصة.
*-الا يطغى الكم على حساب الكيف بالمعروضات : بأن تؤخذ النسب العالمية بعين الاعتبار را ..بين الأبيض والأسود والملون .
*- الا تكون المعارض السنوية مجرد كيلو متراج لتسجل زيادة عدد المشتركين ، بل أن تكون الإنعكاس الحقيقي للفن الضوئي.
*-أن يتم إخراج ، المعارض بسوية واحدة.
*-أن يأخذ كل مصور شخصية خاصة به ويختص بموضوع أو جانب واحد.
مثل أعمال الدكتور: مروان مسلماني وتخصصة بموضوع الآثار .
*- منح مكافآت مالية للمبرزين مع شهادات تقديرية للمشاركين ومنح ميداليات تذكارية للمعرض.
*-ضرورة إقامة دورات وورش تدريبية ورحلات تصويرة مع ضرورة وجود مقرا دائما للنادي..
– ملحوظة:
*المقالة قديمة ولم ترى النور حتى الآن منذ عام ١٩٩٣م.لذلك وجب الإعتذار ممن سقطت سهوا مساهماتهم في مسيرة الفن الضوئي في سورية.
*****
معرض الصور:
*******
المراجع والمصادر:
وثائق نادي فن التصوير في سورية.
بالطبع
بصورة شاملة
إما
أينما
حيثما
كيفما
أيما
أيّما
بينما
ألّا
لئلّا
حبّذا
سيّما
لكن
بالتالي
هكذا
أو
أم
لذلك
مثلا
تحديدا
عموما
لاسيما
خصوصا
بالأخص
خاصة
بالمثل
لأن
بسبب
إذا
عندما
حين