الفنان إليوت إرويت أحد أكثر المصورين تأثيراً في القرن العشرين
المصور إليوت إرويت
إليوت إرويت وستيف ماكاري
ولد إليوت إرويت عام 1928م،
وكان أحد أكثر المصورين تأثيراً في القرن العشرين، واحتفل بمنظوره الفريد في التقاط لحظات الفكاهة والإنسانية والسخرية الدقيقة.
جلب عمله كمصور وثائقي وعضو في Magnum Photos نكهة مميزة للصحافة التصويرية،
حيث عرض إتقان في التصوير الفوتوغرافي بالأبيض والأسود والألوان.
تتميز أعمال إرويت الأكثر شهرة بمشاهد شوارع صريحة ولحظات عائلية وصور تكشف عن انبهاره بالعلاقات الإنسانية،
وغالبا ما تمتزج الذكاء مع الملاحظات المؤثرة.
كان استخدام إرويت لسيارة ليكا إم3،
وهي كاميرا رائدة قدمتها ليكا في عام 1954م،
جزءاً لا يتجزأ من أسلوبه.
كانت Leica M3 مشهورة بالدقة الهندسية والتصميم المضغوط ونظام اكتشاف النطاق الثوري،
مما جعلها الأداة المثالية للمصورين الصحفيين ومصورين الشوارع الذين يحتاجون إلى التنقل والتركيز الحاد في البيئات الديناميكية.
ساعدت هذه الكاميرا في تشكيل العصر الذهبي للتصوير الوثائقي، لتصبح رمزاً للمقاربة المبتكر للعصر في التقاط الواقع.
طوال حياته المهنية، ركز إرويت على كل من الحياة اليومية وثقافة المشاهير، وتصوير شخصيات مثل:
مارلين مونرو وجاكلين كينيدي ونيكيتا خروشوف،
بينما لاحظ أيضا اللحظات غير الملحوظة والتي غالبا ما يتم تجاهلها من الحياة.
ذهبت صورته إلى أبعد من مجرد التوثيق؛ فهي تنقل القصص والعواطف من خلال لقطات صريحة،
صوره تنقل القصص والعواطف:
وكثيرا ما تؤكد على التناقض والهندسة واللعب الخفيف.
تم إدخال إرويت في صور ماجنوم عام 1953م،
تعاونه مع كابا وبريسون:
حيث تعاون مع زملائه الأساطير مثل روبرت كابا وهنري كارتييه بريسون.
انتقل لاحقا للعمل كرئيس للوكالة. تستمر صوره الخالدة في إلهام المصورين والتأثير عليهم في جميع أنحاء العالم،
عدسته قوية على الإنسانية:
لا تعرض التاريخ فقط، ولكن عدسة قوية على الإنسانية.
لا يزال عمله مع Leica M3 جزءًا شهيرًا من إرثه، مما يعزز مكانته في تاريخ التصوير الفوتوغرافي.
***
حياته:
الدراسة:
جوايز:
- جايزه لوسى