قبر جالوت بعد آلاف السنين
قبر جالوت بعد آلاف السنين

فتح العلماء أخيرا قبر جالوت بعد آلاف السنين! واكتشفوا أسرار صادمة للغاية جعلت الجميع مرتبكين للغاية:

قبر جالوت بعد آلاف السنين

خبر عاجل: فتح العلماء أخيرا قبر جالوت بعد آلاف السنين، وكشفوا أسرار جعلت الجميع مصدومين ومرتبكين. هذا الاكتشاف الضخم، الذي كان منذ فترة طويلة موضوع التكهنات والأسطورة، أنتج نتائج استثنائية تتحدى فهمنا للتاريخ القديم والحكايات الإنجيلية.

القبر الذي يقع في منطقة نائية يعتقد أنها وادي إيلا القديم حيث وقعت المعركة الأسطورية بين داود وجالوت،

تم اكتشافها بعد سنوات من البحث والتنقيب الدقيق. أمضى علماء الآثار والمؤرخون وقتًا طويلًا في محاولة تحديد موقع القبر وفتحها،

مدفوعة بالرغبة في التحقق من وجود جالوت، المحارب العملاق الموصوف في النصوص الكتاب المقدس.

عند فتح القبر، واجه فريق العلماء مشهدًا مذهلًا.

داخل الكاميرا، تم العثور على بقايا رقم هائل، يقدر طوله بأكثر من تسعة أقدام، محفوظة.

الهيكل العظمي، أكبر بكثير من أي بقايا بشرية معروفة، اقترح على الفور أنه كان جالوت الأسطوري.

لقد جعل الحجم الكبير وحالة العظام خبراء في حالة رهبة، مما دفع إلى إعادة تقييم السجلات والأساطير القديمة.

القبر نفسه كان معجزة الهندسة القديمة:

صُممت بشكل معقد بألواح حجرية ضخمة ومزينة بنقوش تصور مشاهد المعركة والنصر، وقدمت معلومات قيمة عن الممارسات الجنائزية والمعتقدات في ذلك الوقت.

وجود العديد من القطع الأثرية، بما في ذلك الأسلحة والمدرعات والمجوهرات، أكد كذلك أهمية الفرد المدفون بالداخل.

كان أحد أكثر الاكتشافات صدمة مجموعة من اللفائف القديمة التي عُثر عليها بجانب البقايا.

مكتوبة في كتاب مقدس يجمع بين عناصر عدة لغات قديمة، يعتقد أن هذه اللفائف تحتوي على حسابات تاريخية وربما سجلات شخصية لجالوت نفسه.

لا يزال محتوى هذه اللفائف يتم فك رموزها، ولكن الترجمات الأولية تشير إلى أنها يمكن أن تقدم منظورا فريدا للأحداث الموصوفة في الكتاب المقدس،

من المحتمل أن تعيد كتابة أجزاء من التاريخ كما نعرفه.

يمتلئ المجتمع العلمي بالحماس والإثارة حيث يقوم الباحثون بتحليل النتائج.

يتم استخدام تقنيات متقدمة مثل تحليل الحمض النووي، والتأريخ الكربوني، وإعادة بناء الطب الشرعي لاكتساب فهم أعمق للأصول والحياة والمجتمع الذي ينتمي إليه جالوت.

أثارت النتائج الأولية جدلاً بالفعل حول طبيعة العمالقة في التاريخ القديم ودورهم في تطور الإنسان.

أثار الاكتشاف أيضاً انبهار الجمهور، وجذب الانتباه من جميع أنحاء العالم.

فكرة أن جالوت، وهو شخصية اعتُبر ذات مرة أسطورية بحتة، كان يمكن أن يكون شخصاً حقيقياً، قد أسرت مخيلة الكثيرين.

هذا الوحي يغلق الفجوة بين الأسطورة والواقع، ويقدم رابطًا ملموسًا للقصص التي انتقلت من جيل إلى جيل.

مع استمرار العلماء في دراسة القبر ومحتوياته، سيظهر النطاق الكامل لهذا الاكتشاف تدريجيًا.

الآثار المترتبة على فهمنا للثقافات القديمة والتاريخ الإنجيل وطبيعة الأصل البشري عميقة.

هذا الاستنتاج لا يثري معرفتنا بالماضي فحسب، بل يلهم أيضًا شعورًا متجددًا بالتعجب والفضول حول الأسرار التي لا تزال مدفونة تحت الأرض.

في الختام، يعتبر افتتاح قبر جالوت علامة تاريخية في علم الآثار والبحث التاريخي.

كشفت الأسرار المروعة تحدي المعتقدات العميقة الجذور وتعد بإعادة تشكيل فهمنا للتاريخ القديم.

بينما نتعمق في أسرار هذا الاكتشاف الاستثنائي، نتذكر الاحتمالات اللانهائية التي يحملها الماضي والقوة الدائمة للاكتشاف.

منقول من مجموعة اجنبية.

تعليقات من  الفيس بوك على الموضوع :

قرأت اغلب التعليقات فوجدت القليل من يؤيد والبعض من يرفض والقسم الأكبر من يضيف من تلقاء نفسه أو يفسر دلائل القرآن الكريم بتقريب الفكرة ،
وسؤالي :

– هل النتيجة التي خرجنا بها تنفعنا .؟؟؟؟
اعتقد جازما أن الناشر مع احترامي قام بالتدليس نوعا ما ،

واستثمر لمثل هكذا قصص سواء حقيقة أم من الخيال بتطعيمها كلمات تبعد (البعض من المتلقين) عن الحقيقة التي ذكرت في القران الكريم .

جالوت كان طويل القامة ولكن لم يكن عملاق بل كان طوله بطول طالوت تقريبا مترين ولكن طالوت لم يستطع قتله بل جرح في المعركة

وبرز داود عليه السلام وكان صبي في عمر المراهقة وقتل جالوت بواسطة المقلاع ضربه بحجر في عينيه ففقد بصره ثم قطع راسه.

كلامك صح والقصه موجودة القرآن الكريم ومصدقينها بص موضوع القبر لاء ليسه فيه كذب تاني

بعد ما العلماء يفكوا رموز الفاء ذي كذبت شامبيون فى اكتشاف حجر رشيد وعالم عربي مكتشفه قبل. ولدة شمبليون بكذا سنة
ن بص
كل هذه القصص من مؤلفات الماسونية فهم يجيدون نسج الحكايات وربطها بالاحداث ومن ثم يتكلمون عن اكتشافات هم بالأساس من وضعوها

وهم من مونوا فريق البحث من أجل إثبات الاكتشاف ويأتي دور الفريق المتخصص الذي هو ماسوني بالاصل ليثبت أن عمر هذا الاكتشاف اكثر من 500الف عام ويعمم في جميع دول العالم .
بعدها يصبح الكلام حقيقة تم تأكيدها من خبراء مختصين ولا مجال التشكيك في صحته

ده كلام شكله من برة مشوق جداً ومليان حماس بس واضح إنه أقرب للأساطير أو التخيلات الصحفية أكتر من كونه حقيقة علمية مؤكدة

يعني فكرة أنهم اكتشفوا قبر جالوت اللي بيتقال عليه في النصوص إنه كان عملاق أكيد حاجة هتشد أي حد خصوصاً مع التفاصيل المثيرة زي الطول الكبير والآثار واللفائف اللي بتحكي قصص تاريخية.

لكن بصراحة دايماً الأخبار اللي زي دي لازم دايماً نتحقق منها كويس ونسأل هل في أي مصادر أثرية موثوقة بتأكد الكلام ده ؟

وهل الإكتشاف ده موثق علمياً واتنشر في مجلات أو دراسات معتمدة ؟

القصص بتكون معمولة عشان تجذب الإنتباه أو تثير الفضول خاصةً لما تلاقي اللي كاتب المقال حاطط فيها عبارات رنانة زي “إعادة كتابة التاريخ” أو “اكتشاف أسرار صادمة”

فالأفضل دايماً نسأل ونبحث عن التفاصيل الحقيقية ونتأكد من المصادر الأثرية قبل ما نصدق كل حاجة

القصة شكلها مُلفت وجذاب ولكن عدم وجود مصادر مادية أو أدلة علمية موثقة بيخليها في خانة الأساطير أو الأخبار اللي بتتقال بدون إثبات.

الحاجات اللي بتبقى مرتبطة بشخصيات زي جالوت اللي جات سيرته في الكتب الدينية والأساطير
دايماً بتحتاج لدراسات وأبحاث علمية دقيقة يعني لو فعلاً لقيوا قبر شخصية جالوت
كان هيكون فيه ضجة علمية كبيرة جداً وقتها وهتلاقوا تقارير من طوب الأرض منشورة في مجلات علمية موثوقة وتحليل دقيق للأدلة زي الحمض النووي أو التأريخ بالكربون المشع وخلافه.

قصه طالوت وجالوت ذكرها القرآن الكريم فقط وذلك من أكثر من ألف وأربعمائة عام ،قبل اكتشاف العلماء في العصر الحديث ،ونحن نصدق القران ونؤمن بكلام الله ورسوله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وبعد ذلك العلماء العرب

فالأخبار اللي بالشكل ده خصوصاً لما تكون فيها كلمات زي “أسرار صادمة” و”إعادة كتابة التاريخ”

تأكدوا تماماً أن غالباً بتبقى أقرب للخيال أو لجذب الانتباه فقط لا غير
بلاش تصدقوا بسهولة أي حاجة تتقال بدون أدلة
التفكير النقدي مهم جداً في التعامل مع الحاجات دي ! 👌

لا هو جالوت ، ولا هو عملاق ، إنما هناك فنان في الرسم وفنان في الكذب ، رسم اللوحة بصورة جيدة ، ونسي أن يظهر عظام الساقين ،

بل اظهرهما كاملتين، للأسف اغلب المعلومات التي ينقلها لنا موقع عربي تكن معلومات زائفة كاذبة خرافية ،

الهدف منها فقط أن يتوهم صاحب المقال أنه على علم بشيء ما ، لن تقم لنا قائمة ونحن على هذا الطريق .
اتق الله أخى فيما تكتب
قصة طالوت وجالوت قصة قرآنية وليست أسطورة
فالأسطورة قصة مبنية على الأكاذيب
والقصة القرآنية بفتح حرف الصاد لا تجمع إلا الحق والصدق
فالقرءان كلام الله لفظاً ومعنى وما ورد فيه من القصص حقاً وصدقاً
والقصة بكسر حرف الصاد
تجمع بين الكذب والصدق
قصة طالوت وجالوت قصة قرآنية لا تجمع إلا الحق والصدق وليست أسطورة

كما كتبت سيدنا داود قتل جالوت في معركه اي ان جيش جالوت انهزم و قضي على مملكته فمن الذي دفنه في قبر بهذا الوصف احترموا عقول القراء

أولا قصة طالوت وجالوت ليست أسطورة ولكن قصة واقعية ذكرها الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم ونحن نؤمن بها؛؛

وذكرت حضرتك أن الموضوع منقول من مجموعة أجنبية؛؛

نحن لا نؤمن إلا بما جاء في القرآن الكريم؛؛ مع احترامي لك وتحياتي

كلامك صح والقصه موجودة القرآن الكريم ومصدقينها بص موضوع القبر لاء ليسه فيه كذب تاني

بعد ما العلماء يفكوا رموز الفاء ذي كذبت شامبيون فى اكتشاف حجر رشيد وعالم عربي مكتشفه قبل. ولدة شمبليون بكذا سنة
ن بص

 

 

****

المراجع والمصادر:

مواقع تواصل إجتماعي

fotoartbook

elitephotoart

اترك تعليقاً