مسيرة المعماري المصري :حسن فتحي.صاحب عمارة الطين.أبو عمارة الفقراء..
المعماري المصري حسن فتحي
المبدع حسن فتحي:
فنان ومعماري مصري
صاحب عمارة الفقراء
الله يرحمه لية كتاب عن عمارة الفقراء متوفر.
الفنان حسن فتحي (23 مارس 1900 – 30 نوفمبر 1989)
هو معماري مصري بارز. من مواليد مدينة الإسكندرية،
وتخرج من المهندس خانة (كلية الهندسة حاليًا) بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليًا).
اشتهر بطرازه المعماري الفريد الذي استمد مصادره من العمارة الريفية النوبية المبنية بالطوب اللبن
ومن البيوت والقصور بالقاهرة القديمة في العصرين المملوكي والعثماني.
تعد القرنة التي بناها لتقطنها 3200 أسرة جزءا من تاريخ البناء الشعبي الذي أسسه بما يعرف عمارة الفقراء.
الجوائز:
الجوائز التي حصل عليها من مصر
1959، جائزة الدولة التشجيعية للفنون الجميلة (ميدالية ذهبية) عن تصميم وتنفيذ قرية «القرنة الجديدة» (النموذجية بالأقصر)،
وكان أول معماري يحصل عليها عند تأسيس هذه الجائزة;
1959، ميدالية وزارة التربية والتعليم;
1960، ميدالية هيئة الآثار المصرية;
1967، جائزة الدولة التشجيعية للفنون الجميلة، وكان أول معماري يحصل على تلك الجائزة;
1968، وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.
1988، الجائزة التذكارية لكلية الفنون الجميلة بجامعة المنيا.
جوائز عالمية حصل عليها
1980، جائزة الرئيس، جائزة آغاخان للعمارة، باكستان
و 1980، أول فائز بجائزة نوبل البديلة، السويد
وايضا 1980، جائزة بالزان العالمية إيطاليا.
1984، الميدالية الذهبية الأولى – الاتحاد الدولي للمعماريين في باريس، فرنسا.
1985، الميدالية الذهبية من المعهد الملكي للمعمارين البريطانين، بريطانيا.
1987، جائزة لويس سوليفان للعمارة (ميدالية ذهبية) – الاتحاد الدولي للبناء والحرف التقليدية.
1989، جائزة برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية.
المناصب الشرفية:
عضو المجلس الأعلى للفنون والآداب – مصر.
عضو شرف مركز الأبحاث الأمريكية – القاهرة.
رئيس لمجمع الدائرة المستديرة الدولية لتخطيط عمارة القاهرة بمناسبة عيدها الألفي.
وعضو شرف المعهد الأمريكي للعمارة.
رئيس شرف المؤتمر الدائم للمعماريين المصريين الأول 1985م والثاني 1986م والثالث 1987 والرابع 1988م
عضو لحنة تحكيم جائزة الآغاخان في العمارة من 1976م إلى 1980م.
مؤلفاته:
ما هي قصة مشربية:
قصة قريتين نشرته وزارة الثقافة المصرية عام 1969 م
قصة ” Le Pays d`Utopie ” في مجلة ” La Revue du Caire “.
كتاب عمارة الفقراء :
كتاب العمارة والبيئة :
وكتاب الطاقة الطبيعية والعمارة التقليدية : مبادئ وأمثلة من المناخ الجاف الحار”،
جامعة الأمم المتحدة ->طوكيو، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، الطبعة الأولى 1988م.
الجوائز:
جائزة نوبل البديلة:
يعد بروفيسور عالمي لثلاث لغات، مهندساً وهاوي موسيقي وكاتب مسرحي ومخترع،
صمم ما يقارب 160 مشروع منفصل، بدءاً من معتكفات البلد المتواضعة
وانسحبت إلى المجتمعات المخطط لها بالكامل
مع الشرطة والخدمات الطبية والأسواق والمدارس والمسارح والساحات وأماكن للعبادة والترفيه والاستراحة،
تضمنت هذه المجتمعات العديد من المباني الوظيفية مثل
مرافق غسيل الملابس والأفران والآبار، لقد استخدم أساليب ومواد التصميم القديمة،
بالإضافة إلى معرفة الوضع الاقتصادي في الريف المصري مع معرفة واسعة
بتقنيات التصميم المعماري والمدن القديمة، ولقد قام بتدريب السكان المحليين
على صنع المواد الخاصة بهم وبناء المباني الخاصة بهم أيضا.
الأستاذ فتحي بكلية الفنون الجميلة:
بدأ فتحي التدريس في كلية الفنون الجميلة عام 1930م.
حصل على كثير من الإشادات الدولية من أجل مشاركته في بناء كوريا
التي تقع على الجهة الغربية للمدينة الأقصر، وكان سبب البناء إعادة توطين اللصوص
الذين اعتادوا على سرقة المقابر في منطقة وادي الملوك ووادي الملكات،
حصل هذا العمل على الكثير من المدح في أسبوعية بريطانيا المعروفة في عام 1947م،
بعد فترة وجيزة حصل هذا العمل على الإشادة أيضاً في المجلة المهنية البريطانية،
ونشرت الكثير من المقالات التي تتحدث عن هذا المشروع بلغات أخرى مثل اللغة الإسبانية والفرنسية والهولندية،
وفي عام 1953م عاد فتحي إلى القاهرة وقد ترأّس القسم المعماري لكلية الفنون الجميلة عام 1954م.
شارك حسن فتحي في تصميم وكذلك الإشراف على بناء المدارس للوزارة التربية والتعليم المصرية،
في سنة 1957م أُحبط فتحي بالبيروقراطية
وكان مقتنعاً بأن تصميم البنايات بأساليب تقليدية مناسباً لمناخ المنطقة
الذي كان من شأنه يتكلم بصوتٍ اعلى من الكلمات وانتقل إلى أثينا ليتعامل مع المخططين الدوليين،
لإدارة مبادئ التصميم الإكستيكالي،
عمل كمحامي لحلول الطاقة الطبيعية التقليدية في مشاريع رئيسية مجتمعية للعراق وباكستان،
قام بالسفر والبحث الموسع للبرنامج «مدن المستقبل» في أفريقيا.
بعد عودته إلى القاهرة في عام 1963م
انتقل إلى درب اللبانة، بالقرب من قلعة القاهرة، عاش فيها وعمل لبقية حياته،
كما وأنه ألقى خُطب واستشارات خاصة، لقد كان رجلاً له رسالة مثبتة
في عصر يبحث عن بدائل في الوقود والتفاعلات الشخصية والدعم الاقتصادي،
ترك أول منصب عالمي رئيسي له، في الجمعية الأمريكية لتقُدم العلوم في بوسطن، في عام 1969م
لاستكمال رحلات متعددة في السنة كعضو نقدي رائد في المهنة المعمارية،
نُشر كتاب رسمي له حول (جورنا)، والذي كان في طبعة محدودة في عام 1969م،
أصبح ذو نفوذاً أكثر عام 1973 عندما حصل على لقب إنجليزي جديد،”Architecture for the poor”.
بعد فترة قصيرة من مشاركته في مؤتمر الموئل الأول للأمم المتحدة في عام 1976م
في فانكوفر شكلا بشكل كبير بقية أنشطته،
حيث بدأ العمل في اللجنة التوجيهية لجائزة الآغاخان للهندسة المعمارية
وأسس ووضع مبادئ توجيهية للمعهد التكنولوجيا المناسبة التابع له،
وفي عام 1980م حصل على جائزة (بلزان) للعمارة والتخطيط الحضاري، وجائزة سبل العيش المناسبة.
صمم فتحي المسجد والمدرسة التي شيدت من الطوب واللبن في دار السلام،
وهو مركز تعليمي بالقرب من أبيك، نيومكسيكو في الولايات المتحدة الأمريكية،
وتم الانتهاء من المباني الرئيسية في عام 1981، كما وافتتح دار الإسلام في عام 1982،
وهو ممن شغلوا عدة مناصب حكومية.
وفي 23 مارس 2017م، احتفلت شركة جوجل بذكرى ميلاد المعماري الشهير حسن فتحي الـ “117”
وذلك من خلال شعار احتفالي خاص ظهر على موقعها المخصص للبحث في الدول العربية
والعديد من الدول الأوروبية ودول أمريكا الجنوبية واليابان وكوريا الجنوبية،
وقالت جوجل أن حسن فتحي كان مهتما ببناء المجتمعات أكثر من تشييد المباني،
وأن الراحل كان رائدا في تقديم نماذج لمباني تحترم تقاليد الأماكن وتراعي جميع مناحي الحياة.
مسيرته وسيرته:
ولد المعماري حسن فتحي في 23 مارس عام 1900م، بمحافظة الإسكندرية، مصر،
لأسرة مصرية ثرية. انتقل في الثامنة من عمره مع أسرته للإقامة بحلوان جنوب القاهرة.
عاش طول حياته في منزل بدرب اللبانة بحي القلعة بمدينة القاهرة.
كان له ثلاث أخوة; الأكبر محمد الذي التحق بمدرسة الحقوق (كلية الحقوق)
ثم عمل بالسلك القضائي، لكن غلبت عليه موهبته الفنية التي ترك من أجلها العمل بالقضاء.
أخوه الآخر علي تخرج من كلية الهندسة وعمل بالتعليم الجامعي
حتى أصبح عميد كلية الهندسة بجامعة الإسكندرية وعبد الحميد’
والذي كان يعمل كتاجر وكان مساعدا للفقراء.
تأثر فتحي بالريف وبحالة الفلاحين أثناء زيارته له وهو في سن الثامنة عشر،
وكان يود أن يكون مهندس زراعي، لكنه لم يستطع الإجابة في امتحان القبول.
حصل فتحي على دبلوم العمارة من المهندس خانة (كلية الهندسة حالياً)
بجامعة الملك فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليًا)، .
عمل بعد تخرجه مهندسًا بالإدارة العامة للمدارس بالمجالس البلدية (المجالس المحلية حالياً)،
وكان أول أعماله مدرسة طلخا الابتدائية بريف مصر
ومنها أتى اهتمامه بالعمارة الريفية او كما كان يسميها عمارة الفقراء.
ثم كُلّف بتصميم دار للمسنين بمحافظة المنيا بجنوب مصر،
وأمره رئيسه بأن يكون التصميم كلاسيكيًا، فلم يقبل فتحي تدخله واستقال من العمل في عام 1930م.
عاد إلى القاهرة وقابل ناظر مدرسة الفنون الجميلة -كان فرنسي الجنسية-
فقبله كأول عضو مصري في هيئة التدريس، ولم يقم بتدريس العمارة الريفية
طوال فترة تدريسة نظرًا لانتشار العمارة الكلاسيكية في هذا الوقت حتى عام 1946م،
ثم كُلّف بوضع تصميم لمشروع قرية القرنة بالأقصر،
عام 1946م. عُيّن رئيس إدارة المباني المدرسية بوزارة المعارف (وزارة التربية والتعليم حاليًا)
ومن عام 1949م حتى 1952م، في أثناء هذه الفترة عمل كخبير لدى منظمة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين.
ثم عاد للعمل بمدرسة الفنون الجميلة من عام 1935م إلى غاية عام 1957م
الذي تزوج فيه من السيدة عزيزة حسنين شقيقة أحمد حسنين باشا الرحالة والمستكشف المصري.
غادر مصر عام 1959م للعمل لدى مؤسسة دوكسياريس للتصميم والإنشاء بأثينا، اليونان، لمدة عامين ثم عاد لمصر مرة أخرى.
كان سبب تركه لمصر روتين النظام الحكومي وفشله في إقامة العديد من المشروعات.
ترأس في الفترة المُمتدة ما بين عامي 1963م و 1965م مشروعًا تجريبيًا لإسكان الشباب
تابع لوزارة البحث العلمي المصرية. في 1966م عمل كخبير لدى منظمة الأمم المتحدة
في مشروعات التنمية بالمملكة العربية السعودية.
عمل كخبير بمعهد أدلاي أستفسون بجامعة شيكاغو بين عامي 1975 و 1977م.
رحلة النهاية:
توفي حسن فتحي وهو في 89 من عمره في 30 نوفمبر 1989م.
ألبوم الصور:
*مسيرة المعماري المصري :حسن فتحي.صاحب عمارة الطين.أبو عمارة الفقراء..
******
المصادر:
فيس بوك- ويكيبيديا.
- fotoartbook
elitephotoart
بما فيه حتى لا حتى لو عليك أن علينا أن عليه أن عليكم أن فيما بعد لا أحد
بين إلا إذا إلا أن إلى آخره
لا غير لا هذا ولا ذاك منذ ذلك الحين بالإضافة إلى ذلك في نهاية المطاف في الوقت الحالي علاوة على ذلك في الواقع بناء على ذلك ومع ذلك في الحقيقة من ناحية أخرى لا يزال وفي الوقت نفسه بدلا من ذلك زيادة على ذلك زيادة على علاوة على ما عدا مع ذلك غير أن من جهة أخرى على عكس ذلك نتيجة لذلك من ثم
بصفة عامة قبل كل شيء بصورة شاملة من أجل أن مع ذلك مع هذا ما لم من دون بدون
منذ ذلك الحين