في مسابقة مصور الحياة البرية للعام 2025م.إليكم الصور التي نالت استحسانًا كبيرًا..

ألق نظرة على الصور التي نالت استحسانًا كبيرًا بمسابقة مصور الحياة البرية لعام 2025

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)– تستطيع كل صورة من الصور التي نالت استحسانًا كبيرًا في مسابقة مصوّر الحياة البرية لعام 2025 المرموقة، أن تكون لقطة مأخوذة من مشهدٍ درامي.
في إحدى المشاهد، تُحدّق لبؤة من فوق حافة صخرة وتواجه أفعى كوبرا، وفي مشهدٍ آخر، يحتضن حيوان كسلان عمودًا مغطى بالأسلاك الشائكة كما لو أن حياته تعتمد على ذلك
وفي لقطة ثالثة، يتجول فيل وحيد بين أكوام من القمامة متعددة الألوان في موقع للتخلص من النفايات.

أعلن متحف التاريخ الطبيعي في العاصمة البريطانية، لندن، المُنظّم لمسابقة التصوير الفوتوغرافي السنوية، عن تلقيه عددًا قياسيًا من المشاركات هذا العام، بلغ 60,636 مشاركة من مصوِّرين حول العالم.

سيختار الحكام 100 صورة فقط لعرضها في معرض المتحف قبل الإعلان عن الفائزين في مختلف الفئات، بالإضافة إلى جائزتي “اللقب الكبير” و”اللقب الكبير للشباب” بتاريخ 14 أكتوبر/تشرين الأول.
التُقطت الصور في جميع أنحاء العالم، سواءً من الجو، أو تحت الماء، أو على اليابسة.
بَذَل بعض المصورين جهودًا كبيرة لالتقاط هذه اللحظات، إذ أمضى بيرتي غريغوري مثلاً شهرين مع مستعمرة للبطريق الإمبراطوري على جرف جليدي في أنتاركتيكا، لمراقبة غالبية الفراخ أثناء توجّهها إلى مستوى سطح البحر بحثًا عن الطعام باستخدام منحدرات جليدية.
لكن فاتت إحدى المجموعات المسار، فالتقط غريغوري اللحظة التي سبقت اضطرارها إلى القفز من ارتفاع 15 مترًا إلى الماء، موثّقًا رحلتها عبر الجرف الجليدي أسفل سماءٍ غائمة وكتل جليدية عائمة في الأسفل.

من ناحية أخرى، غطى المصور، رالف بيس، ذاته بهلام النفط قبل الغوص تحت الماء، في محاولة لحماية نفسه من لسعات قنديل البحر أثناء تصويره لقناديل من فصيلة “Pacific sea nettles” قبالة ساحل كاليفورنيا.
ركّز مصورون آخرون على التفاعلات المشحونة بالتوتر في الكثير من الأحيان بين الحياة البرية والبشر، وسلّطوا الضوء على الطرق التي يمكن للتصوير الفوتوغرافي المساهمة فيها بالحفاظ على البيئة وزيادة الوعي بالتهديدات البيئية.
تُسلّط صورة وثّقها لاكشيتا كاروناراثنا لفيل يمشي عبر موقع للتخلص من النفايات في سريلانكا الضوء مجددًا على مدى خطورة البحث عن الطعام في هذه المكبّات.
شاهد المصور، إيمانويل تاردي، ازدحام حركة المرور بينما كان حيوان كسلان يعبر الطريق في كوستاريكا قبل أن يصل إلى عمود في سياج ويتشبث به. 
أصبحت هذه المشاهد منتشرة بشكلٍ متزايد مع تجزئة الموائل واضطرار حيوانات الكسلان إلى عبور المزيد من الأراضي للوصول إلى أشجار أخرى.

***&&&***
المصادر: الرياض – العربية نت
– مواقع تواصل إجتماعي – فيس بوك – ويكبيديا
 – مواقع إلكترونية: المجلة- القدس العبي
الجزيرة+ العربية نيوز – فرانس24/ أ ف ب
– اخبار فن التصوير-  rafik kehali
– الوسط – الألمانية -اليوم السابع
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)
– جائزة هيبا – الإمارات اليوم – القدس العربي
موقع المستقبل – موقع سينماتوغراف – البيان  
– كتاب الرسم المصرى المعاصر – د. رضا عبد السلام
– إيليت فوتو آرت

أخر المقالات

منكم وإليكم