العين الثالثة الغدة الصنوبرية .قوة هائلة تسكنك وتحفيزها بالتأمل والترنم والابتهال
العين الثالثة الغدة الصنوبرية
الغدة الصنوبرية
قوة هائلة تسكنك وتحفيزها بالتأمل والترنم والابتهال
تسمى الغدة الصنوبرية عادة بـ العين الثالثة لأسباب عديدة ،
أهمها:
موقعها في عمق مركز الدماغ وارتباطها بالضوء عبر إيقاع الساعة البيولوجية وإفراز الميلاتونين….
وهي تسكن بين شقي الدماغ وهذا يرمز إلى عدم انتماءها ل الثنوية أو الين واليانغ
الصنوبر وفق الحضارات القديمة
رمز غصن ثمرة شجرة الصنوبر من أقدم الرموز الدينية ، هو يرمز إلى البصيرة ، العين الثالثة ، كرسي الروح , الإشراق ، التنوير
وفق المراقبة الطبية الحديثة اكتشف
أنها تتوهج ويزداد نشاطها بعد التأمل والعبادة. وأنها تفرز مادة الميلاتونين. وهو يقوي مناعة الجسم ويحارب السرطان ومضاد للاكتئاب والتوتر .
تعتقد العديد من التقاليد الروحية أنها تعمل كحلقة وصل بين العالمين المادي والروحي
ترتبط بمركز العين الثالثة وفق علوم الطاقة والوعي ويمكنك استشعار تأثرها من خلال ترنيم كلمة آوم أو آمين مع التركيز داخل الحبين حيث يمكنك أن ترى اللون النيلي بشكل واضح على شكل عين تتوهج وتفتح وتشتت اللون الاسود
تضمر الغدة ويضمر نشاطها بالأهمال والتركيز على السلبية والمادية البحته مما يؤدي إلى اضطراب عمل الساعه البيولوجيه التي تعد اداه هذه الغدة السرية العظيمة
ويمكنك إدراك أنها نشطة من خلال عدة أشياء
فهي المسؤولة عن محاربة للشيخوخة
والبصيرة والاستبصار والحدس
وقواك الروحية
حيث اعتقد ديكارت إنها مسكن الروح
ومازال ما اكتشف عن قوى الإنسان لا يساوي اي شيء أمام عظمته وقدراته
بالطبع
بصورة شاملة
إما
أينما
حيثما
كيفما
أيما
أيّما
بينما
ألّا
لئلّا
حبّذا
سيّما
لكن
بالتالي
هكذا
أو
أم
لذلك
مثلا
تحديدا
عموما
لاسيما
خصوصا
بالأخص
خاصة
بالمثل
لأن
بسبب
إذا
عندما
حين
