إيكولوجيا الخفافيش و ماريتي فالت أخرج الكاميرا لتلتقط قوة بحثك العلمي
إيكولوجيا الخفافيش و ماريتي فالت
أخرج الكاميرا لتلتقط قوة بحثك العلمي !
ماريتي فان دير فالت
فوتوغرافيا :
عملتُ لسنوات ضمن تخصّصي في علم البيئة فيما يتعلّق بالخفافيش،
منغمسةً تماماً في جمع البيانات، قادتني أبحاثي حول الحفاظ على خفافيش الكهوف إلى أماكن نائية،
كنتُ أزحفُ عبر الكهوف المُغطَّاة بذرق الطيور خلف الخفافيش.
حينها كان التقاط الصور يُعتبر تشتيتاً للانتباه عن أبحاثي. قبل عامين،
تركتُ العالم الأكاديمي للعمل في مجال التواصل العلمي في مركز GENUS بجامعة ويتواترسراند في جوهانسبرغ.
واليوم أعمل مع الباحثين وأساعدهم في إضفاء الحيوية على علومهم
من خلال قصصٍ مُقنِعة وتُشكِّلُ الصور الفوتوغرافية جانباً أساسياً من هذا العمل.
أتى هذا التصريح على لسان خبيرة التواصل العلمي واختصاصية إيكولوجيا الخفافيش:
“ماريتي فان دير فالت”
المنشور في دورية Nature،
والذي اعتبرت خلاله أن “العلم لا تُخلّده المنشورات البحثية فقط ! بل يجب أن يكون حاضراً في القصص والصور والعلاقات الشخصية التي نُنشئها مع الناس”.
“فالت” تمنَّت العودة بالزمن لتلتقط صوراً لتجاربها الميدانية الواسعة،
فهي تعتبر الصور أدواتٍ لا تُقدَّر بثمن وتستمدُّ قيمتها من قوتها التشاركية مع الجمهور،
وتصف العديد من الباحثين بأنهم يفشلون في إدراك قيمة التصوير في توثيق أعمالهم ومنحها الامتداد الجماهيري والإعلامي اللازم.
تقول “فالت”:
بدأتُ بالتقاط صورٍ لكل شيء أثناء عملي الميداني لتوثيق جَمَالياته وزخمه وتفاصيله،
عندما عدتُ إلى منزلي في جوهانسبرغ، انبهرت عائلتي وأصدقائي بالقصص المصوّرة !
فمن خلال عدستي شاهدوا مناظر طبيعية خلابة وظروفاً قاسية، وبعض الخفافيش اللطيفة،
لقد شعرتُ أن عملي ارتقى لنسقِ تواصلٍ مع الناس بطريقةٍ لم تكن البيانات وحدها قادرةً على تحقيقها.
فلاش:
العِلم والصورة .. إعجابٌ مُتبادلٌ لنفع البشرية
جائزة حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم الدولية للتصوير الضوئي
www.hipa.ae
*****
المراجع والمصادر:
مواقع تواصل إجتماعي – ويكيبيديا
جائزة حمدان للتصوير
www.hipa.ae
elitephotoart
بالطبع
بصورة شاملة
إما
أينما
حيثما
كيفما
أيما
أيّما
بينما
ألّا
لئلّا
حبّذا
سيّما
لكن
بالتالي
هكذا
أو
أم
لذلك
مثلا
تحديدا
عموما
لاسيما
خصوصا
بالأخص
خاصة
بالمثل
لأن
بسبب
إذا
عندما
حين