لاجؤون سوريون بناة الأردن.رشيد طليع أول رئيس وزراء .أول جواز سفر.صبري الطباع.
لاجؤون سوريون بناة الأردن
صبري الطباع
إنَّ أول من حمل جواز السفر الأردني الرقم 1
رئاسة الوزراء وتشكيل اول حكومة اردنية:
كان لاجئاً من سوريا اسمه “صبري الطباع”
وإن أول رئيس وزراء في الأردن كان لاجئاً من سوريا اسمه رشيد طليع”
وإن لاجئاً آخر اسمه
“علي رضا الركابي”
الذي شكَّل أول حكومه في سوريا
بعد سقوط الدولة العثمانية قام بتعيينه
الأمير “عبد الله
رئيساً للوزراء في إمارة شرقي الأردن
وإن أول قائد جيش في الأردن كان لاجئاً من سوريا اسمه
“عبد القادر الجندي”
وأن أول لاجئ سوري إستلم قيادة الأمن العام في الاردن كان لاجئاً من سوريا اسمه “زكي الإدلبي”
وإن أول من أضاء عمان كان لاجئاً من سوريا أيضاً اسمه “محمد علي بدير”
اول مستورد للقماش.”بهجت الحمصي”:
وإن أول لاجئ في الأردن إستورد القماش من الخارج كان لاجئ سوري اسمه “بهجت الحمصي”
وإن أول لاجئ في الأردن شيد مصنعاًً للحقائب في عام ١٩٥٢ كان لاجئا من سوريا اسمه تيسير البيطار”
وإن “عبد الوهاب البغال” كان أول لاجئ سوري
وعربي يدخل مدينة الزرقاء وكان يقطنها الشيشان والشركس في ذلك الوقت وأسس فيها تجارة متوارثه حتى اليوم
سعيد باشا خير أبو قورة
إستضاف
الأمير “عبد اللهً بن الحسين”
وإن أول لاجئ إلى الأردن كان من سوريا
وهو الذي استضاف الأمير “عبد اللهً بن الحسين” في السلط اسمه “سعيد باشا خير أبو قورة”
وقال عنه “الأمير عبد الله”
لو كان الدين يسمح بإقامة تمثال تذكاري له
لأقمت له تمثالا في أكبر ميادين عمان تخليدا لذكراه وتمجيداَ لمناقبه ومآثره وخدماته الجليلة
وإن أول من أسس صيدليات في عمان وشمال الأردن هم “أبناء الصباغ”
وهم أول من أنشأ مصابغ في وسط البلد قبل أكثر من مئة عام
وإن “خيرو السعودي”
ولد في عمان ١٨٦٦ وابنه الحاج
“رشدي السعودي”
كانوا لاجئين سوريون وهم من أضاءوا مدينة عمان لأول مرة
فاستضافهم الملك
“عبد الله”
في عمان بحضور الحاج “محمد علي بدير”
كما أنهم كانوا أول من أسواق مطحنة وأول من وزع الماء في عمان
وإن أول مصنع للمواد الغذائية المعروفة بالحلاوة الطحينة تأسس عام ١٩٢٦ وأسسه لاجئ سوري اسمه “رسلان الكسيح”
وإن أول تاجر زجاج في الأردن وقام بصب المرايا كان لاجئا من سوريا
اسمه “عزت منصور”
تاسيس زجاح السيكوريت:
وإن أول من أسس مصنع المعالجه الحرارية للزجاج
أي زجاج السيكوريت
كان لاجئا من سوريا اسمه “محمد علي منصور”
وإن أول تاجر كان لديه معرض الأقمشة الفاخرة المستوردة من أوروبا في الثلاثينات من القرن الماضي كان “شفيق باشا الحايك” الذي كان لاجئاً من سوريا
وهناك مئات اللاجئين الشوام الذين كانوا أول رؤساء بلديات “المفرق وجرش وإربد وعمّان وعجلون ومعان”
هم مؤسسي غرف التجارة والصناعة:
وهناك مئات اللاجئين الشوام الذين أسسوا غرف التجارة والصناعة في الأردن في “معان الشامية” إلى “الرمثا السعيدة”
هناك من خدم في القضاء وفي الجيش والمخابرات والأمن العام والشرطة والدرك والوظائف الحكومية المتعددة من اللاجئين السوريون.
*********************
المراجع والمصادر:
مواقع إجتماعية- فيس بوك