البقدونس شراب الملوك والسلاطين قديما.فهل  ستتجاهله أنت.

البقدونس شراب الملوك والسلاطين

“الشراب الذي استعمله الملوك والسلاطين قديماً…

فهل ستتجاهله أنت؟!”

عصير البقدونس… هذا المشروب الأخضر البسيط، لا يليق أن نستهين به، فقد عُرف منذ العصور القديمة كسرّ من أسرار الطب الملكي، استخدمه الملوك والسلاطين للعلاج والتقوية، واليوم يقدمه لنا العلم الحديث كواحد من أقوى المشروبات الطبيعية التي تجمع بين الوقاية والعلاج!

🔸 ينقّي الكليتين ويطهر المجاري البولية:

يساعد عصير البقدونس في تطهير الكلى، تفتيت حصى الكلى والمثانة، وتخفيف التهابات المسالك البولية، كما يمنع تكون الصديد في البول ويحفّز الجسم على طرد السموم.

🔸 ينقذ الجسم من احتباس السوائل والدهون:

يُعتبر مدرًا طبيعيًا للبول، مما يساهم في تقليل الانتفاخات وتراكم السوائل في الأرداف والساقين، ويُساعد في التخلص من الدهون العنيدة.

🔸 رفيق مثالي في رحلة إنقاص الوزن:

يساهم في تعزيز عملية الأيض وحرق الدهون، ما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يرغب في خسارة الوزن بطريقة طبيعية وآمنة.

🔸 ينشّط البنكرياس ويدعم مرضى السكري والضغط والنقرس
يحفّز البنكرياس على إنتاج الأنسولين، ويُساعد في ضبط مستويات السكر، ويُخفف من أعراض النقرس وضغط الدم المرتفع.

🔸 راحة فورية للمعدة والمثانة:

يساعد على الهضم، ويخفف من آلام الكلى والمثانة، ويُعالج حالات الإمساك وسوء الهضم.

🔸 للسيدات… تنظيم طبيعي للدورة الشهرية:

يساعد على نزول الحيض في حالة تأخره، ويعزز تدفقه، ما يجعله مفيدًا في بعض حالات اضطراب الدورة الشهرية.

🔸 يعالج فقر الدم ويحارب رائحة الفم:

غني بالحديد وفيتامين (أ)، مما يجعله مثاليًا لعلاج الأنيميا، كما يُستخدم كغسول طبيعي للفم للقضاء على رائحة الفم الكريهة.

🔸 درع مناعي طبيعي:

يقوّي المناعة، يُغذي القلب والدماغ، يُنشّط الذاكرة، يُساعد على النوم، ويُحسن المزاج، مما يجعله سلاحًا طبيعيًا لمحاربة الاكتئاب والأرق.

🔸 محارب قوي للسرطان والكوليسترول:

يحتوي على مضادات أكسدة قوية تقي من السرطانات، وتُقلل من الكوليسترول الضار، وتنقّي الدم من السموم.

💧طريقة التحضير:

1. اغسل باقة من البقدونس جيدًا.

2. قطّعها وضعها في الخلاط مع كمية قليلة من الماء النقي.

3. اخلط جيدًا ثم صفّ العصير.

4. يُحفظ في الثلاجة.

5. يُشرب نصف كوب صباحًا، وظهرًا، وقبل النوم، يوميًا لمدة أسبوع.

✨ هل جرّبته من قبل؟ شاركنا تجربتك أو أرسل هذا السرّ لمن تحب، فربما يكون سببًا في شفائه