عائلة إيمافيدون عبقرية نيجيرية.حطموا الأرقام القياسي في الرياضيات بجامعة كامبريدج

عائلة إيمافيدون عبقرية أفريقية

هي عائلة أفريقية عبقرية  الأصل من نيجيريا.

إنها إيمافيدون المعروفون جيدًا في إنجلترا،

ولكنهم غير معروفين جيدًا في أفريقيا.

أذكى عائلة في إنجلترا، وبالتأكيد في العالم،

في عائلة إيمافيدون، يوجد توأمان بيتر وبولا.

حصلوا على ما يعادل شهادة البكالوريوس في سن التاسعة وأصبحوا أصغر شخصين يدخلان جامعة كامبريدج.

كما حطموا الرقم القياسي في الرياضيات لهذه الجامعة وكلاهما أبطال وطنيون في الرياضة.

والشيء المضحك هو أن هذا الرقم القياسي كانت تحمله قبلهم أختهم الكبرى كريستينا إيمافيدون.

حصلت كريستينا على شهادة البكالوريوس في سن الحادية عشرة وفي سن الرابعة عشرة كانت تدرس درجة الماجستير في الرياضيات والإحصاء.

وهي الآن دكتورة في الرياضيات وتعمل في جامعة أكسفورد.
هذا ليس كل شيء.

هناك أيضًا الأخت سامانثا إيمافيدون التي كانت في الصف التاسع في سن الثامنة.

وهي بطلة وطنية في سباق 100 متر. أطفال إيمافيدون يحطمون جميع الأرقام القياسية.

والمثير أيضا هو الأب: الدكتور كريس إيمافيدون، الذي انتقل إلى إنجلترا من نيجيريا قبل 30 عامًا.

بالطبع وبصورة شاملة:

عائلة إيمافيدون عبقرية نيجيرية.حطموا الأرقام القياسي في الرياضيات بجامعة كامبريدج

هذا الرجل عبقري في مجال التعليم، ويدّعي اكتشافه أساليب تجعل أي طفل عبقريًا.

أطفاله دليل على إدراكه لما يتحدث عنه، وعندما تسأله عن السر: يشرح قائلًا:

“جميع البشر لديهم نفس الدماغ الذي يعمل بنفس الطريقة،

فنحن جميعًا أذكياء، لكننا لسنا جميعًا مبرمجين على التعلم بنفس الطريقة.

نعم، عائلة إيمافيدون هي عائلة نيجيرية الأصل.
 اشتهرت هذه العائلة بذكائها الاستثنائي، حيث يعتبرها البعض “أذكى عائلة في المملكة المتحدة”، وربما في العالم.
 والد العائلة، كريس إيمافيدون، هو أستاذ وعالم نيجيري، وقد وضع نهجًا تعليميًا مبتكرًا لأبنائه الخمسة. 

من أبرز أفراد العائلة:

  • آن ماري إيمافيدون:

    بدأت رحلتها الجامعية في سن الخامسة عشرة، وأسست منظمة “Stemettes” لتمكين المرأة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. 

  • كريستينا إيمافيدون:

    التحقت بالجامعة في سن الحادية عشرة وأجرت أبحاثًا رائدة في جامعة أكسفورد. 

  • سامانثا إيمافيدون:

    جلست لامتحانات المدرسة الثانوية في سن السادسة والتحقت بالمدرسة الثانوية في سن التاسعة. 

  • التوأمان بيتر وبولا إيمافيدون:

    أصغر أفراد العائلة، كانا أصغر طالبين في مدرسة ثانوية بريطانية، وحطما الأرقام القياسية في الرياضيات. 

تعتبر إنجازات عائلة إيمافيدون استثنائية وتعود إلى أسلوب تعليم الوالد الذي يشجع على استكشاف المواهب وتنميتها في سن مبكرة. 

وندلف أخيرا للقول بأنه من غير الممكن أصبح ممكن ان يتحقق في :

عائلة إيمافيدون عبقرية نيجيرية.حطموا الأرقام القياسي في الرياضيات بجامعة كامبريدج

*************

المراجع والمصادر:

مواقع إجتماعية- فيس بوك

fotoartbook

elitephotoart

اترك تعليقاً