عاشق أوغاريت.د.غسان القيم..كتب عن:خبز الميلادي. ذاكرة التنور في تراث ريف ساحلنا السوري الأصيل.

خبز الميلادي ذاكرة التنور في تراث ريف ساحلنا السوري الأصيل ..إنه نصٌّ تراثيّ مكتوب بالدخان والقمحوسيرةُ بيتٍ سوريّ عرف كيف يحفظ كرامته..“””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””””في صباحات الساحل السوري، حين يختلط ضباب البحر برائحة الحطب المشتعل يولد خبز الميلادي لا كطعامٍ عابر بل كطقسٍ اجتماعيّ وروحيّ يحمل في دفئه ذاكرة الأجداد. هو خبزٌ ظلّ شاهداً على تعاقب الفصول وعلى […]

ترجمت: أميرة ناجي..حين تحوّل القناع إلى لغة حداثة. يبرز اسم :بابلو بيكاسو بالفن الأفريقي ..

حين تحوّل القناع إلى لغة حداثة إعداد وترجمةأميرة ناجي ((. الفن ليس مرآة تعكس الواقع بل مطرقة تشكّلهبرتولت بريخت)) لا تختصر هذه المقولة في بعدها السياسي أو المسرحي فحسب بل يمكن قراءتها بوصفها مفتاحا عميقا لفهم تحولات الحداثة الفنية في مطلع القرن العشرين وخصوصا تجربة بابلو بيكاسو فالفن وفق هذا المعنى لا يكتفي بمحاكاة العالم […]

كتاب”سيميائيات الأنساق البصرية”للعلامة: أمبرتو إيكو .ليس كتاباً للمتعة العابرة، بل هو تمرين شاق وممتع للعقل. نحن نعيش في”حضارة الصورة”-د.عصام عسيري.

في مديح التأويل البصري: قراءة استقصائية في كتاب “سيميائيات الأنساق البصرية” للعلامة أمبرتو إيكو د. عصام عسيري في عصرٍ باتت فيه الصورة هي “لغة العصر” الأكثر تداولاً في بورصة المعنى، ولم تعد مجرد انعكاسٍ ساذج للواقع بل بنية لغوية معقدة تحتاج إلى تفكيك، يأتي كتاب “سيميائيات الأنساق البصرية” للفيلسوف والروائي الإيطالي الراحل أمبرتو إيكو، ليشكل […]

بحكمة وتجارب أجدادنا السوريين.ومراقبة السماء والنجوم وتقلبات الطقس وضعوا تقويمٍ زراعي ومناخي.فإكتشفوا (المربعانية والخمسينية) – بقلم: نجوى عبد العزيز محمود.

المربعانية والخمسينية حكمة الأجداد وتجاربهمبقلم نجوى عبد العزيز محموداعتمد أجدادنا قديماً على مراقبة السماء والنجوم وتقلبات الطقس لوضع تقويمٍ زراعي ومناخي دقيق، انطلاقاً من حاجتهم الملحة لتنظيم حياتهم اليومية وزراعتهم، فكوّنت ذاكرتهم وخبرتهم المتوارثة، ومشاهداتهم لظواهر وتغيرات الفصول الأربعة وما يرتبط فيها من استقراء للأحوال الجوية والحياة الطبيعية، ثقافة محلية شعبية، وكانت مصدراً مهماً للمعرفة […]

مسرحية العرايا للكاتب الإيطالي لويجي بيرانديللو

بقلم د.علي خليفة شعرت وأنا أقرأ هذه المسرحية أنها أقرب ما تكون لمسرحيات إبسن الواقعية ذات الرموز والإحالات وفيها نرى في بدايتها النفوس الإنسانية متقنعة بأقنعة زائفة ما تلبث أن تتساقط عنها ونرى حقيقتها وتراها هي نفسها ويكون للمجتمع الذي تعيش فيه نظرة أخرى لهؤلاء الأشخاص الذين انكشف زيفهم كما نرى في مسرحية أعمدة المجتمع. […]